تستخدم غوغل أنظمة ترتيب مبرمَجة تستند إلى العديد من العوامل والإشارات المرتبطة بمئات المليارات من صفحات الويب وغير ذلك من المحتوى في فهرس بحث لعرض النتائج الأكثر صلة وأهمية، وكل ذلك في جزء من الثانية.
وتقول شركة غوغل أنها تحرص على البحث على تحسين هذه الأنظمة بشكل منتظم من خلال أدوات اختبار وتقييم صارمة ونقدّم إشعارات بالتعديلات التي نجريها على أنظمة الترتيب عندما نرى أنّ هذه الإشعارات مجدية لصانعي المحتوى وغيرهم.
وقدمت دليلاً لفهم بعض أنظمة الترتيب البارزة لديها. التي تؤدي إلى ظهور نتائج لعبارات البحث. إضافة إلى ذلك، يتناول الدليل بعض الأنظمة المناسبة لتلبية احتياجات ترتيب معيَّنة وهو جاء كالآتي:
نماذج BERT
إنّ تمثيلات الترميز الثنائية الاتجاه من المحولات (المعروفة اختصارًا باسم BERT) هي نظام ذكاء اصطناعي تستخدمه غوغل Google يسمح لنا بفهم كيفية تعبير مجموعات الكلمات عن المعاني المختلفة والمقصود من كل منها.
أنظمة لتوفير معلومات حول الأزمات
طورت Google أنظمة لتوفير معلومات مفيدة وفي الوقت المناسب خلال أوقات الأزمات، سواء الأزمات الشخصية أم الكوارث الطبيعية أم غيرها من الأزمات الواسعة الانتشار.
الأزمات الشخصية: تعمل أنظمتنا على فهم الوقت الذي يبحث فيه الأشخاص عن معلومات حول مواقف الأزمات الشخصية لعرض الخطوط الساخنة بالإضافة إلى محتوى من مؤسسات موثوق بها خاص بطلبات بحث معيّنة تتعلق بالانتحار أو الاعتداء الجنسي أو تناول السموم أو العنف على أساس الجنس أو إدمان المخدرات. اطّلِع على مزيد من المعلومات حول طريقةمحرّك بحث غوغل Google في عرض معلومات حول الأزمات الشخصية. إشعارات الطوارئ: خلال أوقات الكوارث الطبيعية أو الأزمات الواسعة الانتشار، يعرض نظام إشعارات الطوارئ الخاص بنا آخر المعلومات من السلطات المحلية أو الوطنية أو الدولية أو التي تنشر عبر وسائل الإعلام.
قد تتضمن هذه المعلومات أرقام هواتف للطوارئ ومواقع إلكترونية وخرائط وترجمة لعبارات مفيدة وفرص للتبرع والمزيد.
وحسب غوغل، قد تؤدي عمليات البحث على Google إلى العثور على الآلاف، بل الملايين، من صفحات الويب المتطابقة، وبعضها يتشابه إلى حد كبير مع البعض الآخر. في هذه الحالة، لا تعرض أنظمتنا سوى النتائج الأكثر صلة بموضوع البحث لتجنُّب التكرار بدون فائدة. اطّلِع على مزيد من المعلومات حول آلية إزالة النتائج المكررة وطريقة عرض أي نتائج محذوفة عند الحاجة إليها.
نطبّق أيضًا آلية إزالة النتائج المكررة على المقتطفات المميزة، فعند اختيار بيانات إحدى الصفحات لتصبح مقتطفًا مميزًا، لا نكرر تلك البيانات لاحقًا في الصفحة الأولى من النتائج.
تستند أنظمة الترتيب التي نستخدمها إلى الكلمات التي تتألف منها أسماء النطاقات باعتبارها أحد العوامل العديدة لتحديد ما إذا كان المحتوى وثيق الصلة بعبارة البحث أم لا. ومع ذلك، لا يعتمد نظام نطاقات المطابقة التامة كثيرًا على المحتوى المستضاف ضمن نطاقات مصمَّمة لمطابقة طلبات بحث معيّنة بشكل تام.
على سبيل المثال، قد يختار المستخدم اسمًا للنطاق الخاص به يحتوي على الكلمات التالية: أفضل-الأماكن-لتناول-الغداء، وذلك بهدف الحصول على ترتيب أفضل ضمن نتائج البحث. في هذه الحالة، يدرك النظام هذه الاستراتيجية ويتعامل معها.
أنظمة لضمان ظهور محتوى حديث
ويقول العملاق غوغل أنه طور العديد من الأنظمة التي من شأنها عرض أحدث النتائج المتوقّعة لطلبات البحث. على سبيل المثال، إذا كان المستخدم يبحث عن فيلم تم إطلاقه حديثًا، غالبًا ما يكون هدفه الحصول على مراجعات حديثة عن الفيلم وليس مقالات قديمة تم نشرها أثناء مراحل إنتاجه. وكمثال آخر، يؤدي البحث عن كلمة “زلزال” عادةً إلى عرض مواد سابقة تتعلق بالاستعدادات والموارد المخصصة لهذا النوع من الكوارث. وفي المقابل، قد تظهر مقالات إخبارية ومحتوى أحدث في حال حدوث زلزال مؤخرًا.
نظام لعرض المحتوى المساعِد
تم تصميم نظام المحتوى المساعِد لضمان ظهور محتوى أصلي ومفيد للمستخدمين وللتأكد من أنّه محتوى كتبه أشخاص وهو موجَّه للمستخدمين ولا يهدف في الأساس إلى جذب الزيارات من محرك البحث.
أنظمة لتحليل الروابط وترتيب الصفحات
لقد طوّرنا أنظمة مختلفة بإمكانها فهم طريقة ارتباط الصفحات ببعضها وفهم محتواها وتحديد تلك الأكثر فائدة كنتيجة بحث، ومن بينها نظام ترتيب الصفحات الذي سبق لنا استخدامه ضمن أهم أنظمة الترتيب عند إطلاق محرّك بحث Google. لمعرفة المزيد من المعلومات عن نظام ترتيب الصفحات، يمكن الاطّلاع على الورقة البحثية الأصلية وبراءة الاختراع. لقد تطورت طريقة عمل نظام ترتيب الصفحات كثيرًا منذ بدء استخدامه، ولا يزال جزءًا من أنظمة الترتيب الأساسية لدينا.
أنظمة لعرض الأخبار المحلية
لقد طوّرنا أنظمة تعمل على تحديد مصادر الأخبار المحلية وعرضها متى كان ذلك مناسبًا، مثل ميزتَي “أهم الأخبار” و”أخبار محلية”.
تقنية MUM
نظام النموذج الموحَّد للمهام المتعددة (MUM) هو نظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي لفهم وإنشاء المحتوى اللغوي.
لم يعُد هذا النظام يُستخدَم في الترتيب العام على محرّك بحث Google، لكنّه يُستخدَم في بعض العمليات لأهداف مثل تحسين عمليات البحث عن معلومات متعلقة بلقاح فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وتحسين وسائل الشرح باستخدام المقتطفات المميزة التي نعرضها.
المطابقة العصبونية
المطابقة العصبونية هي نظام ذكاء اصطناعي تستخدمه Google لفهم تصوّرات المفاهيم في طلبات البحث والصفحات ومطابقتها مع بعضها البعض.
أنظمة لعرض المحتوى الأصلي
وأشار غوغل: لقد طوّرنا أنظمة تساعد في ضمان عرض المحتوى الأصلي بشكل بارز في نتائج البحث، بما في ذلك التقارير الأصلية، في ترتيب أعلى من ترتيب الصفحات التي تقتبس هذا المحتوى. ومن بين أهداف هذه الأنظمة توفير دعم خاص لصانعي محتوى الترميز الأساسي لمساعدتهم في فهم الصفحة الأساسية بشكل أفضل إذا كانت هناك نُسخ مكرّرة منها في عدة أماكن.
أنظمة لخفض الترتيب باستخدام أسلوب الإزالة
وضعت Google سياسات تسمح بإزالة أنواع معيّنة من المحتوى. وإذا كنّا نريد معالجة عدد كبير من عمليات الإزالة هذه التي تتضمن موقعًا إلكترونيًا معيّنًا، نستخدم ذلك كإشارة لتحسين نتائجنا. وعلى وجه الخصوص:
عمليات الإزالة القانونية: عندما نتلقّى عددًا كبيرًا من طلبات إزالة المحتوى الصالحة بسبب انتهاكه حقوق الطبع والنشر ضد موقع إلكتروني معيّن، يمكننا استخدام ذلك لخفض ترتيب المحتوى الآخر المُدرَج في هذا الموقع الإلكتروني في نتائج البحث.
بهذه الطريقة، إذا كان هناك محتوى آخر ينتهك حقوق الطبع والنشر، يقلّ احتمال عثور المستخدمين عليه مقارنةً بالمحتوى الأصلي. نطبّق إشارات خفض الترتيب نفسها استنادًا إلى الشكاوى المتعلّقة بالتشهير والسلع المزيّفة وعمليات الإزالة بأمر من المحكمة. عمليات إزالة المعلومات الشخصية: إذا كنّا نريد معالجة عدد كبير من عمليات إزالة المعلومات الشخصية في موقع إلكتروني يتبع ممارسات انتهازية لإزالة المحتوى، نخفّض ترتيب المحتوى الآخر الوارد من هذا الموقع الإلكتروني في نتائجنا.
نتأكّد أيضًا مما إذا كان نمط السلوك نفسه يحدث في مواقع إلكترونية أخرى، وفي هذه الحالة، سنخفض ترتيب المحتوى على تلك المواقع الإلكترونية. قد نطبّق إشارات خفض الترتيب نفسها على المواقع الإلكترونية التي تتلقّى عددًا كبيرًا من عمليات إزالة محتوى جمع المعلومات الشخصية.
إضافةً إلى ذلك، وضعنا إجراءات حماية تلقائية لمنع الصور الشخصية الفاضحة التي تتم مشاركتها بدون موافقة مَن يظهر فيها من الحصول على ترتيب عالٍ في نتائج طلبات البحث التي تتضمّن أسماء.
نظام لتوفير تجربة صفحة جيدة
يفضّل المستخدمون المواقع الإلكترونية التي تقدّم تجربة صفحة رائعة، لذلك نحن نستخدم نظام تجربة الصفحة الذي يقيّم مجموعة من المعايير، مثل سرعة تحميل الصفحات، ومدى توافقها مع الأجهزة الجوّالة، وما إذا كانت الصفحات خالية من الإعلانات البينية الدخيلة وتُعرض بطريقة آمنة.
وعندما يتم العثور على العديد من التطابقات الممكنة والمتساوية من حيث مدى الصلة بعبارة البحث، يساعد النظام في منح الأفضلية للمحتوى الذي يضمن تجربة صفحة أفضل.
نظام لترتيب الفقرات
ترتيب الفقرات هو نظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي نستخدمه لتحديد الأقسام الفردية أو “فقرات” صفحة الويب لنفهم بشكل أفضل مدى صلة الصفحة بعبارة البحث.
نظام لمراجعات المنتج
يهدف نظام مراجعات المنتج إلى مكافأة مراجعات المنتج العالية الجودة والتي تشكل محتوى يقدّم تحليلاً مفيدًا وأبحاثًا أصلية ويكون صادرًا عن خبراء في المجال أو عن جهات مطّلعة على الموضوع.
نظام RankBrain
RankBrain هو نظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي ويساعدنا في معرفة مدى صلة الكلمات بالمفاهيم. يساعدنا هذا النظام في عرض المحتوى ذي الصلة حتى لو لم يكن يتضمّن جميع الكلمات المستخدَمة في البحث بالضبط، وذلك من خلال فهم أنّ المحتوى مرتبط بكلمات ومفاهيم أخرى.
أنظمة لعرض المعلومات الموثوق بها
وكشف غوغل: لقد طوّرنا أنظمة متعددة تعمل بطرق مختلفة لإظهار المعلومات الأكثر موثوقية، مثل المساعدة في إظهار الصفحات الأكثر موثوقية وخفض ترتيب المحتوى المنخفض الجودة وتحسين ظهور المحتوى الصحفي العالي الجودة. في حال عدم توفّر معلومات موثوق بها، تعرض أنظمتنا تلقائيًا إرشادات المحتوى المتعلقة بالمواضيع السريعة التغيّر، ويحدث ذلك أيضًا عندما لا تتوفّر لدى أنظمتنا ثقة عالية في الجودة الإجمالية للنتائج المتاحة عن عبارة البحث.
توفّر هذه الإرشادات نصائح حول كيفية البحث بطرق قد تؤدي إلى نتائج أكثر فائدة. اطّلِع على مزيد من المعلومات حول طريقتنا في تقديم معلومات عالية الجودة في محرّك بحث غوغل.
نظام لتنوع المواقع الإلكترونية
يساعد نظام تنوع المواقع الإلكترونية في ضمان عدم عرض أكثر من بطاقتَي بيانات لصفحات ويب من موقع إلكتروني واحد ضمن أهمّ النتائج لدينا، بحيث لا يهيمن أي موقع واحد على أهم النتائج. ومع ذلك، قد نعرض أكثر من بطاقتَي بيانات في الحالات التي تحدد فيها أنظمتنا أنّ هذا الإجراء مناسب بشكل خاص لعبارة بحث معيَّنة.
يتعامل نظام تنوع المواقع الإلكترونية بشكل عام مع النطاقات الفرعية باعتبارها جزءًا من نطاق جذر. وبالتالي، يتم اعتبار أنّ بطاقات البيانات من النطاق الفرعي (subdomain.example.com) والنطاق الجذر (example.com) مصدرها موقع إلكتروني واحد، لكن في بعض الأحيان يتم التعامل مع النطاقات الفرعية كمواقع إلكترونية منفصلة لأغراض التنويع حيثما كان ذلك مفيدًا.
أنظمة لرصد المحتوى غير المرغوب فيه
لا أحد يريد أن يكون صندوق بريده الإلكتروني مليئًا بالرسائل غير المرغوب فيها، ومن هنا أهمية فلاتر الرسائل غير المرغوب فيها.
يواجه محرّك بحث غول تحديًا مشابهًا، لأنّ شبكة الإنترنت تتضمن كميات هائلة من المحتوى غير المرغوب فيه الذي يمنعنا من عرض النتائج الأكثر فائدة وصلة بعبارات البحث ما لم تتم معالجته.
لهذا السبب، نستخدم مجموعة من أنظمة رصد المحتوى غير المرغوب فيه، من بينها نظام SpamBrain، بهدف معالجة أشكال المحتوى والسلوكيات التي تنتهك سياسات المحتوى غير المرغوب فيه. يتم تحديث هذه الأنظمة باستمرار كي تواكب أحدث الطرق التي يتطور بها تهديد المحتوى غير المرغوب فيه.
أنظمة تمت إزالتها
وشددت غوغل: يُرجى العلم أنّ الأنظمة التالية هي فقط لأغراض حفظ السجلات، وهي إمّا قد تم دمجها في أنظمة أحدث أو أصبحت جزءًا من أنظمة الترتيب الأساسية لدينا.
نظام Hummingbird
كان هذا النظام دليلاً على تحسُّن كبير في أنظمة الترتيب العامة لدينا، وهو نظام تم ابتكاره في آب (أغسطس) 2013. ومنذ ذلك الحين، تطوّرت أنظمة الترتيب المستخدَمة لدينا لتشهد الكثير من التغييرات كما كانت الحال قبل استخدام ذلك النظام.
نظام للترتيب المتوافق مع الأجهزة الجوّالة
عندما كان يعثر محرّك بحث Google على العديد من التطابقات الممكنة والمتساوية نسبيًا من حيث مدى الصلة بعبارة البحث، كان نظام الترتيب المتوافق مع الأجهزة الجوّالة يمنح الأفضلية للمحتوى الذي يظهر بشكل أفضل على الأجهزة الجوّالة، ذلك أنّ المحتوى المتوافق مع الأجهزة الجوّالة أكثر فائدة لمستخدمي محرّك البحث على تلك الأجهزة. لاحقًا، تم دمج هذا النظام في نظام تجربة الصفحة الخاص بنا.
نظام لسرعة الصفحة
هذا النظام الذي تم الإعلان عنه في عام 2018 كان يُعرف في الأصل باسم “تحديث السرعة”، وكان الهدف منه أن يحصل المحتوى الأسرع في التحميل على ترتيب أفضل في النتائج التي تظهر لمستخدمي الأجهزة الجوّالة في حال تساوت كل المؤشرات الأخرى. ولاحقًا، أصبح هذا النظام جزءًا من نظام تجربة الصفحة.
نظام Panda
تم تصميم هذا النظام لضمان ظهور المحتوى الأصلي والعالي الجودة في ترتيب أفضل ضمن نتائج البحث. وقد تم الإعلان عنه في عام 2011 وأُطلِق عليه اسم Panda وأصبح جزءًا من أنظمة التصنيف الأساسية لدينا في عام 2015.
نظام Penguin
تم تصميم هذا النظام للتصدي للروابط غير المرغوب فيها. وقد تم الإعلان عنه في عام 2012 وأُطلِق عليه اسم “تحديث Penguin” وتم دمجه في أنظمة الترتيب الأساسية لدينا في عام 2016.
نظام للمواقع الإلكترونية الآمنة
إنّ هذا النظام، الذي تم الإعلان عنه في عام 2014، يهدف إلى تحسين ترتيب المواقع الإلكترونية المؤمنة باستخدام HTTPS عندما تكون كل المؤشرات الأخرى متساوية. لقد ساعد هذا النظام في تشجيع نمو المواقع الإلكترونية الآمنة في وقت كان استخدام HTTPS فيه غير شائع إلى حد ما. ولاحقًا، أصبح هذا النظام جزءًا من نظام تجربة الصفحة.
نظرًا لتوفّر كمية هائلة من المعلومات، يتساءل البعض كيف تعمل محركات البحث، وقد يكون من المستحيل العثور على النتائج المطلوبة، وهذه إجابة غوغل على ذلك.
وبالتالي، بفضل أنظمة ترتيب النتائج من Google، يتم ترتيب مئات المليارات من صفحات الويب في فهرس محرك بحث Google لتوفير نتائج مفيدة وذات صلة في أقل من ثانية.
العوامل الأساسية في تقديم نتائج البحث
لتوفير أكثر المعلومات فائدة، تركّز خوارزميات البحث على العديد من العوامل والإشارات، مثل الكلمات الواردة في طلب البحث ومدى الصلة بالموضوع وسهولة استخدام الصفحات وخبرة المصادر ولغتك وموقعك الجغرافي. تختلف أهمية كل عامل حسب طبيعة طلب البحث. على سبيل المثال، تؤدي حداثة المحتوى دورًا مهمًا في الإجابة عن طلبات البحث حول مواضيع آخر الأخبار ولكن دورها يتقلّص في طلبات البحث عن تعريفات في القواميس.
يمكنك الاطّلاع أدناه على مزيد من المعلومات حول العوامل الأساسية التي تساعدنا على تحديد النتائج المناسبة لطلب
الهدف من طلب البحث
لعرض نتائج ذات صلة بطلب بحثك، نحتاج أولاً إلى تحديد المعلومات التي تبحث عنها، أي الهدف من طلب البحث. لذلك، ننشئ نماذج لغوية لمحاولة تحليل كيفية تطابق الكلمات القليلة التي تدخلها في مربّع البحث مع المحتوى المتاح والأكثر الفائدة.
تشمل هذه العملية بعض الخطوات التي تبدو بسيطة، مثل تحديد الأخطاء الإملائية وتصحيحها، وتصل إلى حدّ استخدام نظام المرادفات المميّز لدينا الذي يساعد في العثور على المستندات ذات الصلة حتى ولو لم تتضمّن الكلمات نفسها التي استخدمتها.
على سبيل المثال، قد تبحث عن “تغيير مستوى سطوع جهاز الكمبيوتر المحمول” ولكن قد تكون الشركة المصنعة استخدمت العبارة “تعديل مستوى سطوع جهاز الكمبيوتر المحمول”. تفهم أنظمتنا أن الكلمات والمعنى متطابقان وتعرض لك المحتوى المناسب.
لقد استغرق هذا النظام أكثر من خمس سنوات لتطوير النتائج وتحسينها بشكل ملحوظ في أكثر من 30% من عمليات البحث في جميع اللغات.
الصلة مع طلب البحث
وتحاول أنظمتنا أيضًا فهم نوع المعلومات التي تبحث عنها. إذا استخدمت كلمات في عمليات بحثك مثل “طهي” و”صور”، تفهم أنظمتنا أن عرض وصفات طعام أو صور عنها هو ما تطلبه.
إذا بحثت باللغة الفرنسية، ستكون معظم النتائج التي يتم عرضها في تلك اللغة، كما تريدها على الأرجح. وتتمكّن أنظمتنا أيضًا من اكتشاف عمليات البحث المحلية، فعندما تدخل كلمة “بيتزا” في مربّع البحث، تحصل على نتائج حول المطاعم المجاورة التي توفّر خدمة توصيل الطعام.
إذا كنت تبحث عن كلمات رئيسية رائجة، ستستنتج أنظمتنا أن المعلومات الحديثة قد تكون أكثر فائدة من الصفحات القديمة. ويعني هذا أنه عندما تبحث عن نتائج مباريات رياضية، أو أرباح الشركات أو أي موضوع آخر حديث، سيتم عرض أحدث المعلومات عنه.
في الخطوة التالية، تعمل أنظمتنا على تحليل المحتوى لتقييم ما إذا كان يتضمّن معلومات قد تتعلّق بموضوع البحث.
إذا كانت صفحة الويب تحتوي على نفس الكلمات الرئيسية التي يتضمّنها طلب البحث، يعني ذلك أنّ المعلومات في هذه الصفحة ذات صلة بموضوع البحث.
على سبيل المثال، في صفحات الويب، إذا ظهرت هذه الكلمات الرئيسية على الصفحة أو في العناوين أو في النص، يعني ذلك أنّ المعلومات في هذه الصفحة ذات صلة بموضوع البحث.
إلى جانب البحث عن الكلمات الرئيسية، تعمل أنظمتنا أيضًا على تحليل المحتوى لمعرفة ما إذا كان ذا صلة بالبحث بطرق أخرى.
ونستخدم أيضًا بيانات التفاعل المجمّعة والمجهولة المصدر لتقييم ما إذا كانت نتائج البحث ذات صلة بطلبات البحث أو لا. ونحوِّل هذه البيانات إلى إشارات تساعد أنظمة تعلُّم الآلة في تقدير مدى الصلة بموضوع البحث بشكل أفضل.
على سبيل المثال، عندما تبحث عن كلمة “كلاب”، لا يكون هدفك الحصول على صفحة تظهر فيها كلمة “كلاب” مئات المرات.
لذا، تقيّم خوارزميات البحث ما إذا كانت الصفحة تحتوي على محتوى آخر ذي صلة غير الكلمة الرئيسية “كلاب”، مثل صور كلاب أو فيديوهات أو حتى قائمة بالسلالات.
تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من أن أنظمتنا تبحث عن تلك الأنواع من الإشارات القابلة للقياس لتقييم مدى الصلة بموضوع البحث، إلا أنها غير مصمَّمة لتحليل المفاهيم الذاتية مثل وجهة النظر أو التوجّه السياسي لمحتوى الصفحة.
جودة المحتوى
بعد التعرّف على المحتوى ذي الصلة، تهدف أنظمتنا إلى إعطاء الأولوية للنتائج التي تبدو أكثر فائدة من غيرها. لتنفيذ ذلك، تتعرّف على الإشارات التي يمكن أن تساعد في تحديد المحتوى الذي يُظهر خبرةً ومصداقيةً وجدارةً بالثقة.
على سبيل المثال، أحد العوامل الذي يساعدنا على تحديد ذلك هو معرفة ما إذا كانت مواقع إلكترونية بارزة تتضمّن روابط تؤدّي إلى هذا المحتوى أو تشير إليه. ولقد نجح هذا الأسلوب في تحديد المعلومات الجديرة بالثقة.
بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام الملاحظات المُجَمَّعة من عملية تقييم جودة “بحث Google” لتعزيز قدرة أنظمتنا على تمييز جودة المعلومات.
دائمًا ما تحدث تغييرات على المحتوى الموجود على الويب والمنظومات المتكاملة الضخمة للمعلومات. لذلك، نقوم بقياس جودة أنظمتنا وتقييمها باستمرار للتأكد من أننا نحقق التوازن بين مدى صلة المعلومات والمصداقية، حتى تلبّي النتائج توقعاتك بشكل مستمر.
سهولة استخدام صفحات الويب
تأخذ أنظمتنا أيضًا سهولة استخدام المحتوى في الاعتبار. وعندما تتساوي كل العوامل إلى حد ما، قد يحصل المحتوى الذي يجده المستخدمون أكثر سهولة في الاستخدام على ترتيب أفضل من غيره.
على سبيل المثال، قد تنظر أنظمتنا إلى الجوانب المتعلّقة بتجربة الصفحة من حيث مدى توافق المحتوى مع الأجهزة الجوّالة لكي يتمكّن مستخدمو الأجهزة الجوّالة من عرضه بسهولة. وبالمثل، تنظر الأنظمة على سرعة تحميل المحتوى، الأمر الذي يُعدّ مهمًا بالنسبة إلى المستخدمين.
تساعدنا معلومات، مثل موقعك الجغرافي وسجلّ البحث السابق وإعدادات البحث، في التأكّد من عرض النتائج الأكثر فائدة وصلة بموضوع بحثك.
نستخدم بلدك وموقعك الجغرافي لتقديم محتوى ذي صلة بمنطقتك. على سبيل المثال، إذا كنت تعيش في دبي وبحثت عن “كرة القدم”، سيعرض محرّك بحث Google على الأرجح نتائج عن كرة القدم الإماراتية وفريق ” شباب الأهلي دبي” أولاً. في المقابل، إذا بحثت عن “كرة القدم” في الرياض، سيعرض محرك بحث Google النتائج عن كرة القدم والدوري السعودي لكرة القدم أولاً.
وتُعدّ إعدادات البحث أيضًا مؤشرًا مهمًا على النتائج التي يُحتمل أن تراها مفيدة، مثلاً عند تحديد لغة مفضَّلة أو تفعيل البحث الآمن (وهي أداة تساهم في استبعاد النتائج التي تتضمّن محتوى فاضحًا).
موقعان إلكترونيان، أحدهما يُظهر كرة قدم والآخر يُظهر كرة قدم أمريكية
تتضمّن أيضًا خدمة “بحث Google” بعض الميزات التي تخصّص النتائج بناءً على النشاط في حسابك على Google.
على سبيل المثال، إذا كنت تبحث عن “فعاليات بالقرب مني”، قد يخصّص محرّك البحث Google بعض الاقتراحات لفئات الفعاليات التي نعتقد أنها قد تنال اهتمامك.
تجدر الإشارة إلى أنه تم تصميم هذه الأنظمة لتلائم اهتماماتك، ولكنها غير مصمَّمة لاستنتاج معلومات حساسة مثل العرق أو الدين أو الحزب السياسي.
يمكنك تحديد سجل البحث المُستخدم لتحسين تجربتك على محرك بحث Google، مثلاً من خلال تحديد البيانات التي يتم حفظها في حسابك على Google على myaccount.google.com.
لإيقاف تخصيص البحث بناءً على النشاط في حسابك، يمكنك إيقاف إعدادات “النشاط على الويب وفي التطبيقات”.
يمكنك أيضًا العثور على إعدادات المحتوى المفضّلة مثل “البحث الآمن” في الإعدادات وهي تساعدك على اختيار ما إذا كنت تريد أن تتضمّن نتائج البحث محتوى فيه مشاهد عنيفة قد تصدم بعض المستخدمين أو لا.
وتجربة الصفحة هي مجموعة من الإشارات التي تقيس انطباع المستخدمين عن تجربة التفاعل مع صفحة ويب بغض النظر عن قيمة المعلومات التي توفّرها، وذلك على كلٍّ من الأجهزة الجوّالة وأجهزة الكمبيوتر المكتبي.
تتضمّن تجربة الصفحة مؤشرات أداء الويب الأساسية، وهي مجموعة من المقاييس التي تقيس انطباع المستخدم عن أداء التحميل والتفاعل والثبات البصري للصفحة.
يعد دليل تحسين نتائج محرّكات البحث الذي يقدمه عملاق الأنترنيت غوغل، مرجعية بالنسبة للصحفيين والمدونين وصانعي المحتوى المبتدئين، مع التأكيد على وجود تحديثات مستمرة لقواعد النشر.
يؤكد محرك البحث غوغل في مدونته أنه إذا كنت تملك المحتوى المقدَّم على الإنترنت أو تديره أو تحقق الربح منه أو تروّج له من خلال "بحث Google"، يمكنك الاستفادة من هذا الدليل.
وسواء كنت صاحب نشاط تجاري في طور النمو والازدهار أو مالكًا لعدة مواقع إلكترونية أو متخصصًا في تحسين محرّكات البحث في إحدى الوكالات على الويب أو خبيرًا في تحسين محرّكات البحث بنفسك وتستهويك آليات "بحث Google"، يمكنك الاستفادة من هذا الدليل.
وإذا كنت تريد الاطّلاع على نظرة عامة كاملة حول أساسيات تحسين محرّكات البحث وفقًا لأفضل الممارسات المتّبعة لدينا، أنت في المكان المناسب.
لا يقدّم هذا الدليل أي أسرار من شأنها أن تمنح موقعك الإلكتروني الترتيب الأول تلقائيًا على محرّك بحث Google، ولكن من خلال اتّباع أفضل الممارسات الموضّحة فيه، نأمل أن يصبح من الأسهل على محرّكات البحث الزحف إلى محتوى موقعك الإلكتروني وفهرسته والتعرف عليه.
غالبًا ما يكون تحسين محرّكات البحث (SEO) عبارة عن إجراء تعديلات طفيفة على أجزاء من موقعك الإلكتروني.
وعند عرض هذه التغييرات بشكل فردي، ستبدو وكأنها تحسينات تدريجية، لكن عند ضمّها إلى عمليات التحسين الأخرى، يمكن أن تحدث أثرًا ملموسًا على أداء موقعك الإلكتروني في نتائج البحث المجاني وانطباع المستخدم عنه.
قد تكون على دراية بالعديد من المواضيع الواردة في هذا الدليل لأنها من المكوّنات الأساسية لأي صفحة ويب، لكنك قد لا تكون مستفيدًا منها إلى أقصى حد.
يجب تصميم موقع إلكتروني يقدّم فائدة للمستخدمين، ويجب أن يكون الهدف من أي عملية تحسين هو جعل تجربة المستخدم أفضل.
ومن ضمن هؤلاء المستخدمين محرّكات البحث التي تساعد المستخدمين الآخرين في اكتشاف المحتوى الذي تنشره. والهدف من عملية تحسين محرّكات البحث هو مساعدة محرّكات البحث في فهم المحتوى وعرضه.
قد يكون موقعك الإلكتروني أصغر أو أكبر من الموقع الإلكتروني الذي نستخدمه كمثال ويقدّم محتوًى مختلفًا بشكل كبير، إلا أنّ مواضيع التحسين التي نتناولها في هذا الدليل تنطبق على المواقع الإلكترونية من مختلف الأحجام والأنواع.
إذا لم يكُن موقعك الإلكتروني يظهر على Google، فالمحرك يزحف إلى المليارات من الصفحات، ومن الطبيعي أن نغفل بعض المواقع الإلكترونية. وعندما تغفل برامج الزحف أحد المواقع الإلكترونية، غالبًا ما يكون ذلك نتيجة أحد الأسباب التالية:
لا تتضمّن المواقع الإلكترونية الأخرى الكثير من الروابط التي تؤدي إلى هذا الموقع.
أطلقت الموقع الإلكتروني حديثًا ولم يزحف محرّك بحث Google إليه بعد.
تم تصميم الموقع الإلكتروني بشكل يُصعّب على محرّك بحث Google الزحف إلى محتوى الموقع بشكل فعّال.
تلقّى محرّك بحث Google رسالة خطأ عند محاولة الزحف إلى موقعك الإلكتروني.
إن سياستك تمنع محرّك بحث Google من الزحف إلى الموقع.
كيف يمكنني جعل موقعي الإلكتروني يظهر على Google؟
Google هو محرّك بحث مبرمَج بشكل كامل يستخدم زواحف الويب لاستكشاف الويب بشكل مستمر والبحث عن المواقع الإلكترونية لإضافتها إلى فهرسنا، وما عليك عادةً سوى نشر موقعك الإلكتروني على الويب. في الواقع، إنّ الغالبية العظمى من المواقع الإلكترونية المدرَجة ضمن نتائجنا ليس ناتجًا عن إرسالها يدويًا، بل تم العثور عليها وإضافتها تلقائيًا عند زحف برامجنا إلى الويب. الاطّلاع على كيفية عثور محرّك بحث Google على صفحات الويب والزحف إليها وعرضها
تحدّد أساسيات "بحث Google" العناصر الأكثر أهمية لإنشاء موقع إلكتروني متوافق مع Google. يُرجى العِلم بأنّنا لا نقدّم أي ضمانات لعثور برامج الزحف على موقع إلكتروني معيّن، إلا أنّ اتّباع أساسيات "بحث Google" هذه قد يساعد في ظهور موقعك الإلكتروني ضمن نتائج البحث.
تقدّم خدمة Google Search Console أدوات تساعدك على إرسال المحتوى إلى Google ومراقبة أداء موقعك الإلكتروني في "بحث Google". وإذا أردت، يمكن أن ترسل إليك خدمة Search Console تنبيهات بخصوص المشاكل الخطيرة التي يصادفها محرّك بحث Google على موقعك الإلكتروني. اشترِك في خدمة Search Console.
في ما يلي بعض الأسئلة الأساسية التي يجب أن تطرحها على نفسك حول موقعك الإلكتروني عند البدء.
هل يظهر موقعي على Google؟
هل أعرض محتوى عالي الجودة على المستخدمين؟
هل يظهر نشاطي التجاري المحلي على Google؟
هل يتمتع المحتوى الذي أنشره بالسرعة وسهولة الاستخدام على جميع الأجهزة؟
هل موقعي الإلكتروني آمن؟
لمساعدة محرّك بحث Google في العثور على محتوى موقعك الإلكتروني، الخطوة الأولى لتضمين موقعك الإلكتروني في Google هي التأكّد من إمكانية عثور محرّك بحث Google عليه.
وأفضل طريقة لإجراء ذلك هي إرسال خريطة موقع. وخريطة الموقع هي ملف على موقعك الإلكتروني مهمته إعلام محرّكات البحث بالصفحات الجديدة أو التي تم تغييرها على موقعك الإلكتروني. اطّلِع على مزيد من المعلومات حول كيفية إنشاء وإرسال خريطة الموقع.
يعثر محرّك بحث Google أيضًا على الصفحات من خلال روابط مضمّنة في صفحات أخرى. اطّلِع على كيفية تشجيع المستخدمين على اكتشاف موقعك الإلكتروني من خلال الترويج له.
إبلاغ محرّك بحث Google بالصفحات التي لا تريد أن يتمّ الزحف إليها، ويمكنك منع الزحف غير المرغوب فيه إلى المعلومات غير الحساسة باستخدام ملف robots.txt.
يحدّد ملف robots.txt لمحرّكات البحث ما إذا كان بإمكانها الدخول إلى أجزاء محدّدة في موقعك الإلكتروني وبالتالي الزحف إليها. ويتم وضع هذا الملف، الذي يجب أن يكون اسمه robots.txt، في الدليل الجذري لموقعك الإلكتروني. ومن الممكن أن يتم الزحف إلى الصفحات التي تم حظرها باستخدام ملف robots.txt، لذا ننصحك باستخدام طريقة أكثر أمانًا لحظر الزحف إلى الصفحات الحساسة.
# brandonsbaseballcards.com/robots.txt# Tell Google not to crawl any URLs in the shopping cart or images in the icons folder,# because they won't be useful in Google Search results.User-agent: googlebot
Disallow:/checkout/Disallow:/icons/
قد لا تريد أن يزحف محرّك البحث إلى صفحات معيّنة على موقعك الإلكتروني، لأنها قد لا تكون مفيدة للمستخدمين إذا ظهرت في نتائج البحث. وإذا كان موقعك الإلكتروني يستخدم نطاقات فرعية وكنت تريد حظر الزحف إلى صفحات معيّنة على نطاق فرعي محدد، ستحتاج إلى إنشاء ملف robots.txt منفصل لهذا النطاق الفرعي. لمزيد من المعلومات حول ملف robots.txt، نقترح مراجعة هذا الدليل بخصوص استخدام ملفات robots.txt.
ممنوعات محرك البحث غوغل
يمكنك الاطّلاع على طرق أخرى لمنع ظهور المحتوى في نتائج البحث.
تجنَّب ما يلي:
السماح لمحرّك البحث Google بالزحف إلى صفحات نتائج البحث الداخلية في موقعك الإلكتروني. لا يحبّذ المستخدمون النقر على إحدى نتائج محرّك البحث ليجدوا أنهم قد انتقلوا إلى صفحة أخرى من صفحات نتائج البحث على موقعك الإلكتروني.
السماح بالزحف إلى عناوين URL التي تم إنشاؤها كنتيجة لخدمات الخادم الوكيل.
بالنسبة إلى المعلومات الحساسة، يجب استخدام طرق أكثر أمانًا
لا يُعدّ ملف robots.txt طريقة مناسبة أو فعّالة لحظر المواد الحساسة أو السرية. إنه يوفّر فقط تعليمات لبرامج الزحف ذات الأداء الجيد تفيد بأن الصفحات ليست مخصّصة لها، ولكنه لا يمنع الخادم من تسليم تلك الصفحات للمتصفح الذي يطلبها. وأحد أسباب ذلك هو أن محرّكات البحث يظل بإمكانها الإشارة إلى عناوين URL التي تحظرها (عبر عرض عنوان URL، بدون رابط عنوان أو مقتطف) إذا كانت هناك روابط إلى عناوين URL هذه في مكان ما على الإنترنت (مثل سجلات المُحيل). بالإضافة إلى ذلك، إنّ محرّكات البحث الاحتيالية أو غير المتوافقة التي لا تقرّ بمعيار استثناء برامج الروبوت يمكنها مخالفة تعليمات ملف robots.txt الذي أنشأته. وأخيرًا، يمكن للمستخدم الذي يحب الاستكشاف فحص الأدلة أو الأدلة الفرعية في ملف robots.txt وتخمين عنوان URL للمحتوى الذي لا تريد عرضه.
في هذه الحالات، استخدِم علامة noindex إذا كنت تريد فقط عدم ظهور الصفحة في Google ولا تمانع وصول أي مستخدم لديه رابط إلى الصفحة. ولضمان أمان فائق، استخدِم طرقًا مناسبة لمنح إذن الوصول إلى الصفحة، مثل طلب كلمة مرور المستخدم أو إزالة الصفحة كليًا من موقعك الإلكتروني.
مساعدة Google (والمستخدمين) في التعرّف على المحتوى الذي تقدّمه.
السماح لمحرّك بحث Google برؤية صفحتك كما يراها المستخدم.
عندما يزحف Googlebot إلى إحدى الصفحات، من المفترض أن تظهر له الصفحة كما تظهر للمستخدم العادي.
وللحصول على أفضل عرض وفهرسة ممكنَين، يجب السماح دائمًا لمحرّك بحث Google بالدخول إلى ملفات JavaScript وCSS وملفات الصور التي يستخدمها موقعك الإلكتروني.
إذا كان ملف robots.txt الخاص بموقعك الإلكتروني لا يسمح بالزحف إلى مواد العرض هذه، سيؤثر ذلك سلبًا وبشكل مباشر في مستوى جودة عرض المحتوى الخاص بك وفهرسته من قِبل خوازمياتنا. وقد يؤدي هذا الأمر بدوره إلى الحصول على ترتيب أقل من الترتيب المثالي.
إجراء يُنصَح به: استخدِم أداة فحص عنوان URL. سيتيح لك ذلك معرفة الطريقة المحدّدة التي يرى فيها محرّك بحث Google المحتوى ويعرضه، وسيساعدك أيضًا في تحديد وحلّ عدة مشاكل متعلّقة بالفهرسة على موقعك الإلكتروني.
إنشاء عناوين فريدة ودقيقة للصفحات
يتيح العنصر <title> لكلٍّ من المستخدمين ومحرّكات البحث التعرّف على الموضوع الذي تتناوله صفحة معيّنة. وعليك وضع العنصر <title> داخل العنصر <head> في مستند HTML وإنشاء نص عنوان فريد لكل صفحة على موقعك الإلكتروني.
<html><head><title>Brandon's Baseball Cards - Buy Cards, Baseball News, Card Prices</title><metaname="description"content="Brandon's Baseball Cards provides a large selection of
vintage and modern baseball cards for sale.
We also offer daily baseball news and events."></head><body>
...
في حال ظهور مستندك في صفحة نتائج البحث، قد يظهر محتوى العنصر <title> كرابط عنوان لنتيجة البحث (إذا لم تكن مطّلعًا على الأجزاء المختلفة لنتيجة بحث من Google، يمكنك مشاهدة الفيديو حول مكوّنات نتيجة البحث).
يمكن أن يشتمل العنصر <title> لصفحتك الرئيسية على اسم موقعك الإلكتروني أو نشاطك التجاري، كما يمكن أن يتضمن مقتطفات أخرى من المعلومات المهمة، مثل الموقع الجغرافي للنشاط التجاري أو بعض الجوانب الأساسية التي يركّز عليها أو العروض التي يقدّمها.
وصف محتوى الصفحة بدقة
اختَر نص عنوان انسيابيًا يعبّر عن موضوع محتوى الصفحة بشكل فعّال.
تجنَّب ما يلي:
استخدام نص في العنصر <title> لا علاقة له بمحتوى الصفحة
استخدام نصوص تلقائية أو غامضة مثل “بلا عنوان” أو “الصفحة الجديدة 1”
إنشاء عناصر <title> فريدة لكل صفحة
تأكَّد من أنّ كل صفحة على موقعك الإلكتروني تتضمّن نصًا فريدًا في العنصر <title>، ما يساعد Google في معرفة نقاط الاختلاف بين هذه الصفحة والصفحات الأخرى على موقعك الإلكتروني. وإذا كان موقعك الإلكتروني يستخدم صفحات منفصلة متوافقة مع الأجهزة الجوّالة، احرص على استخدام نص وصفي في العناصر <title> على الإصدارات المتوافقة مع الأجهزة الجوّالة أيضًا.
تجنَّب ما يلي:
استخدام عنوان واحد في جميع عناصر <title> على جميع صفحات موقعك الإلكتروني أو لمجموعة كبيرة من الصفحات
استخدام عناصر <title> موجَزة ومعبِّرة
يمكن أن تكون عناصر <title> قصيرة ومفيدة في الوقت نفسه. وإذا كان النص في العنصر <title> طويلاً جدًا أو يُعتبر غير ملائم، قد لا يعرض محرّك بحث Google سوى جزء من النص في العنصر <title>، أو قد يعرض رابط عنوان يتم إنشاؤه تلقائيًا في نتيجة البحث.
تجنَّب ما يلي:
استخدام نص طويل جدًا وغير مفيد للمستخدمين في عناصر <title>
حشو الكلمات الرئيسية غير الضرورية في العنصر <title>
توفر علامة الوصف التعريفي الخاصة بالصفحة ملخصًا عن مضمون الصفحة لمحرّك البحث Google ومحرّكات البحث الأخرى. ويمكن أن يكون عنوان الصفحة مكوّنًا من بضع كلمات أو من عبارة، أما علامة الوصف التعريفي للصفحة، فيمكن أن تتألف من جملة أو جملتَين أو حتى من فقرة قصيرة. وكما هي الحال مع العنصر <title>، يتم وضع علامة الوصف التعريفي داخل العنصر <head> في مستند HTML الخاص بك.
<html><head><title>Brandon's Baseball Cards - Buy Cards, Baseball News, Card Prices</title><metaname="description"content="Brandon's Baseball Cards provides a large selection of vintage and modern baseball cards for sale. We also offer daily baseball news and events."></head><body>
...
ما أهمية علامات الوصف التعريفي؟
تُعتبر علامات الوصف التعريفي مهمّة، لأنّ محرّك البحث Google قد يستخدمها كمقتطفات لصفحاتك في نتائج “بحث Google”. يُرجى العِلم أنّنا نستخدم كلمة “قد” هنا، لأنّ محرّك بحث Google قد يختار استخدام قسم ذي صلة من النص المرئي لصفحتك إذا كان أداء ذلك القسم يتطابق إلى حد كبير مع طلب البحث الذي يجريه المستخدم. وتُعدّ إضافة علامات الوصف التعريفي لكل صفحة من صفحاتك ممارسة جيدة في حال تعذّر على Google العثور على مجموعة جيدة من النصوص لاستخدامها في المقتطف. ويمكنك التعرّف على مزيد من المعلومات حول كيفية إنشاء أوصاف تعريفية عالية الجودة.
تلخيص محتوى الصفحة بدقّة
اكتب وصفًا يقدّم معلومات للمستخدمين ويجذب انتباههم في الوقت نفسه عند رؤية علامة الوصف التعريفي كمقتطف في إحدى نتائج البحث. وعلمًا أنّه لا يتم فرض حد أدنى أو أقصى على طول النص في العلامة الوصفية description، ننصحك بالتأكّد من أن يكون النص بطولٍ كافٍ ليتم عرضه بالكامل في "بحث Google" (يُرجى العِلم أنّ المستخدمين قد يرون مقتطفات مختلفة الحجم حسب طريقة البحث ومكان البحث)، كما يجب أن يحتوي النص على جميع المعلومات ذات الصلة التي سيحتاج إليها المستخدمون لتحديد ما إذا كانت الصفحة مفيدة وذات صلة بطلب البحث.
تجنَّب ما يلي:
كتابة علامة وصف تعريفي ليس لها علاقة بالمحتوى الوارد في الصفحة
استخدام أوصاف عامة مثل “هذه صفحة ويب” أو “صفحة حول بطاقات البيسبول”
ملء الوصف باستخدام الكلمات الرئيسية فقط
نسخ محتوى المستند بأكمله ولصقه في علامة الوصف التعريفي
استخدام أوصاف فريدة لكل صفحة
يساعد توفير علامة وصف تعريفي مختلفة لكل صفحة كلّاً من المستخدمين وGoogle، لا سيما في عمليات البحث التي يفتح خلالها المستخدمون صفحات عديدة على نطاقك (على سبيل المثال، عمليات البحث باستخدام عامل التشغيل site:). وإذا كان موقعك الإلكتروني يحتوي على الآلاف أو حتى الملايين من الصفحات، قد يكون من غير الممكن إنشاء علامات الوصف التعريفي يدويًا. وفي هذه الحالة، يمكنك إنشاء علامات الوصف التعريفي تلقائيًا استنادًا إلى محتوى كل صفحة.
تجنَّب ما يلي:
استخدام علامة وصف تعريفي واحدة على جميع صفحات موقعك الإلكتروني أو لمجموعة كبيرة من الصفحات
استخدام علامات العناوين للتأكيد على النص المهم
استخدِم عناوين مفيدة للإشارة إلى المواضيع المهمّة وساعِد في إنشاء بنية هرمية للمحتوى لتسهيل تنقّل المستخدمين بين أقسام المستند.
اتّباع طريقة كتابة المخطط
على غرار كتابة مخطط لمقالة كبيرة، فكّر قليلاً في طبيعة النقاط الرئيسية والفرعية للمحتوى على الصفحة وحدد موضع استخدام علامات العناوين بشكل مناسب.
تجنَّب ما يلي:
وضع نص في علامات العناوين من دون أن يساعد ذلك في تحديد هيكلية الصفحة
استخدام علامات العناوين في مواضع قد تكون فيها العلامات الأخرى مثل <em> و<strong> أكثر ملاءمة
الانتقال العشوائي من حجم إلى آخر في علامات العناوين
استخدام عدد قليل من العناوين في الصفحة
استخدم علامات العناوين حيثما يكون ذلك منطقيًا. يمكن أن يؤدي وجود عدد كبير جدًا من علامات العناوين في الصفحة إلى صعوبة قيام المستخدمين بفحص المحتوى وتحديد موضع انتهاء موضوع وبداية موضوع آخر.
تجنَّب ما يلي:
الاستخدام المفرط لعلامات العناوين على الصفحة
العناوين الطويلة جدًّا
استخدام علامات العناوين لتصميم النص فقط وليس لعرض هيكليته
إضافة ترميز البيانات المنظَّمة
البيانات المنظَّمة هي رمز يمكنك إضافته إلى صفحات موقعك الإلكتروني لوصف محتواها لمحرّكات البحث حتى تتمكّن هذه المحرّكات من التعرّف على مضمون صفحاتك بشكل أفضل. ويمكن لمحرّكات البحث الاستفادة من هذه المعلومات لعرض محتوى موقعك الإلكتروني بطرق مفيدة (وجذابة) في نتائج البحث. وهذا بدوره يساعدك على جذب النوع المناسب من العملاء لنشاطك التجاري.
صورة تعرض نتيجة بحث محسّنة من خلال نجوم المراجعات باستخدام البيانات المنظَّمة
على سبيل المثال، إذا كان لديك متجر على الإنترنت وأجريت ترميزًا لصفحة منتج معيّن، يساعدنا هذا الإجراء في معرفة أنّ الصفحة تعرض درّاجة مع سعرها ومراجعات العملاء. ويمكننا عرض هذه المعلومات في المقتطف لتظهر في نتائج البحث استنادًا إلى طلبات البحث ذات الصلة. وتُعرف بالنتائج المنسّقة.
بالإضافة إلى استخدام ترميز البيانات المنظّمة للنتائج المنسّقة، قد نستخدم هذا الترميز أيضًا لعرض النتائج ذات الصلة بتنسيقات أخرى. على سبيل المثال، إذا كان لديك متجر فعلي، فإنّ تحديد ساعات العمل يتيح للعملاء المحتملين العثور عليك في الوقت الذي يحتاجون إليك فيه، ويُعلمهم ما إذا كان متجرك مفتوحًا أم مغلقًا في وقت البحث.
يمكنك ترميز العديد من المعلومات ذات الصلة بالنشاط التجاري:
المنتجات التي تبيعها
موقع النشاط التجاري
فيديوهات حول منتجاتك أو نشاطك التجاري
ساعات العمل
بيانات الأحداث
وصفات طعام
شعار الشركة وغير ذلك الكثير
اطّلِع على قائمة كاملة بأنواع المحتوى المتوافق.
ننصح باستخدام البيانات المنظَّمة في أي نوع من أنواع ترميز العلامات المتوافقة لوصف محتوى موقعك الإلكتروني. ويمكنك إضافة الترميز إلى رمز HTML على صفحاتك أو استخدام أدوات مثل أداة تمييز البيانات ومساعد الترميز.
التحقّق من الترميز باستخدام اختبار النتائج المنسّقة
بعد ترميز محتوى موقعك الإلكتروني، يمكنك استخدام اختبار النتائج المنسّقة من Google للتأكّد من عدم حدوث أخطاء في التنفيذ. ويمكنك إدخال عنوان URL الذي يؤدي إلى موضع المحتوى أو نسخ نص HTML الذي يتضمن الترميز.
تجنَّب ما يلي:
استخدام ترميز غير صالح
استخدام أداة تمييز البيانات ومساعد الترميز
إذا أردت تجربة الترميز المنظَّم بدون تغيير رمز المصدر الخاص بموقعك الإلكتروني، يمكنك استخدام أداة تمييز البيانات، وهي أداة مدمَجة في Search Console تتيح استخدام مجموعة فرعية من أنواع المحتوى.
إذا كنت تريد إعداد رمز الترميز للنسخ واللصق في صفحتك، جرِّب أداة مساعد الترميز.
تجنَّب ما يلي:
تغيير رمز المصدر الخاص بموقعك عندما تكون غير متأكد من كيفية تنفيذ الترميز
تتبًّع أداء الصفحات المرمَّزة
تعرض لك تقارير النتائج المنسّقة المختلفة في Search Console عدد الصفحات التي اكتشفناها على موقعك الإلكتروني باستخدام نوع معيّن من الترميز، وعدد مرات ظهور تلك الصفحات في نتائج البحث، وعدد المرات التي نقر فيها المستخدمون على هذه الصفحات خلال فترة التسعين يومًا الماضية. وتعرض هذه التقارير أيضًا أي أخطاء اكتشفناها.
تجنَّب ما يلي:
إضافة بيانات ترميز غير مرئية للمستخدمين
إنشاء مراجعات وهمية أو إضافة علامات ترميز غير ملائمة.
إدارة ظهور موقعك الإلكتروني في نتائج “بحث Google”
إنّ إضافة البيانات المنظَّمة الصحيحة على صفحاتك تجعل صفحتك مؤهّلة للعديد من الميزات الخاصة في نتائج البحث من Google، بما في ذلك نجوم المراجعات والنتائج المنسّقة وغير ذلك الكثير. راجِع معرض أنواع نتائج البحث التي يمكن أن تكون صفحتك مؤهّلة للظهور فيها.
تنظيم التدرّج الهرمي لموقعك الإلكتروني
فهم كيفية استخدام محرّكات البحث لعناوين URL
تحتاج محرّكات البحث إلى عنوان URL فريد لكل جزء من المحتوى حتى تتمكن من الزحف إلى ذلك المحتوى وفهرسته وإحالة المستخدمين إليه. ويجب استخدام عناوين URL منفصلة لبعض أنواع المحتوى لكي يتم عرضها في محرّك البحث بشكل مناسب، مثل المحتوى المختلف (على سبيل المثال المنتجات المختلفة في متجر ما) والمحتوى المعدَّل (على سبيل المثال الترجمات أو الإصدارات المخصّصة لمناطق معيّنة).
تنصح Google بأن تستخدم جميع المواقع الإلكترونية https:// إن أمكن. واسم المضيف هو الموضع الذي تتم فيه استضافة موقعك الإلكتروني، ويستخدم عادةً اسم النطاق نفسه الذي تستخدمه للبريد الإلكتروني. تُفرّق Google بين الإصدار المزوّد بالبادئة www والإصدار الذي لا يتضمّن www (على سبيل المثال، www.example.com أو مجرّد example.com). وعند إضافة موقعك الإلكتروني إلى Search Console، نقترح إضافة كِلا الإصدارَين http:// وhttps://، بالإضافة إلى الإصدار المزوّد بالبادئة www والإصدار الذي لا يتضمّن www.
إنّ كل من المسار واسم الملف وسلسلة طلب البحث يحدّد المحتوى الذي يتم الوصول إليه من الخادم. وهذه الأجزاء الثلاثة حساسة لحالة الأحرف، وبالتالي فإنّ FILE سيؤدي إلى عنوان URL مختلف عن file. أما اسم المضيف والبروتوكول، فهما غير حساسَين لحالة الأحرف، وبالتالي ليس لاستخدام الحروف الكبيرة أو الصغيرة أي تأثير.
يحدّد الجزء بشكل عام (في هذه الحالة، #info) قسم الصفحة الذي ينتقل إليه المتصفّح، وبما أنّ المحتوى نفسه لا يتغيّر عادةً بغض النظر عن الجزء، تتجاهل محرّكات البحث غالبًا أي جزء مستخدَم.
عند الإشارة إلى الصفحة الرئيسية، تكون الشرطة المائلة اللاحقة بعد اسم المضيف اختيارية لأنها تؤدي إلى المحتوى نفسه (https://example.com/ هو نفسه https://example.com). أما بالنسبة إلى المسار واسم الملف، فسيتم النظر إلى الشرطة المائلة اللاحقة على أنها عنوان URL مختلف (يشير إلى ملف أو دليل)، على سبيل المثال، https://example.com/fish ليس هو نفسه https://example.com/fish/.
التنقّل مهم بالنسبة إلى محرّكات البحث
التنقل في موقع إلكتروني هو عامل مهمّ لمساعدة الزوار في العثور على المحتوى الذي يريدونه بسرعة. كما يمكن للتنقّل مساعدة محركات البحث في التعرّف على المحتوى الذي يعتقد مالك الموقع أنه مهم. مع إنّ نتائج بحث Google يتم توفيرها على مستوى الصفحة، فيهمّ Google أيضًا أن تعرف الدور الذي تؤدّيه الصفحة ضمن الموقع الإلكتروني بشكل عام.
تتضمّن جميع المواقع الإلكترونية صفحة رئيسية أو صفحة جذر، وتتلقّى هذه الصفحة عادةً أكبر عدد من الزيارات ضمن صفحات الموقع الإلكتروني وهي نقطة انطلاق العديد من الزائرين في التنقّل. وما لم يكن موقعك الإلكتروني يقدّم عددًا قليلاً من الصفحات، عليك التفكير في كيفية تنقّل الزائرين من الصفحة العامة (أو الصفحة الجذر) إلى صفحة تتضمّن محتوًى أكثر تحديدًا. هل لديك ما يكفي من الصفحات حول موضوع معيّن بحيث يكون من المنطقي إنشاء صفحة تصف هذه الصفحات ذات الصلة (على سبيل المثال، الصفحة الرئيسية -> قائمة المواضيع ذات الصلة -> موضوع معيّن)؟ هل لديك المئات من المنتجات المختلفة التي تحتاج إلى تصنيفها ضمن صفحات متعددة للفئات والفئات الفرعية؟
استخدام قوائم شريط التنقل
شريط التنقّل هو صف من الروابط الداخلية في أعلى الصفحة أو أسفلها ويسمح للزائرين بالانتقال بسرعة إلى قسم سابق أو إلى الصفحة الجذر. وفي العديد من أشرطة التنقّل، تكون الصفحة الأكثر عمومية (عادةً الصفحة الجذر) هي الرابط الأول إلى أقصى اليمين وتسرد الأقسام الأكثر تحديدًا على اليسار. وننصح باستخدام ترميز البيانات المنظَّمة لشريط التنقّل عند عرض أشرطة التنقّل.
موقع إلكتروني مزوّد بقائمة شريط تنقّل توضّح العرض الهرمي للصفحة الحالية وإنشاء صفحة تنقّل بسيطة للمستخدمين.
صفحة التنقل عبارة عن صفحة بسيطة على موقعك تعرض تركيبة موقعك على الإنترنت، وتتكون عادة من قائمة هرمية لصفحات موقعك. ويمكن للزائرين الانتقال إلى هذه الصفحة إذا كانوا يواجهون مشاكل في العثور على صفحات على موقعك. وستزور محرّكات البحث هذه الصفحة أيضًا وتحقق تغطية زحف جيدة للصفحات على موقعك الإلكتروني، إلا أنّ هذه الصفحة موجّهة أساسًا للزائرين.
اجعل من السهل على المستخدمين الانتقال من المحتوى العام إلى المحتوى الأكثر تحديدًا الذي يريدونه على موقعك. ويمكنك إضافة صفحات التنقّل عندما يكون ذلك مناسبًا، مع إدراجها بشكلٍ فعّال ضمن تركيبة الروابط الداخلية لموقعك الإلكتروني. ويجب التأكّد من إمكانية الوصول إلى جميع صفحات موقعك الإلكتروني من خلال الروابط، وأنها لا تتطلب وظيفة بحث داخلية للعثور عليها. ويمكنك إضافة روابط تؤدي إلى الصفحات ذات الصلة، حيثما كان ذلك مناسبًا، للسماح للمستخدمين باكتشاف المحتوى المماثل.
تجنَّب ما يلي:
إنشاء شبكات معقدة من روابط التنقل، على سبيل المثال، لربط كل صفحة على موقعك بكل صفحة أخرى.
المبالغة في تقسيم محتوى موقعك (إلى درجة أن الوصول إليه من الصفحة الرئيسية يستغرق عشرين نقرة).
استخدام النص للتنقّل
لكي تسهّل على محرّكات البحث الزحف إلى موقعك الإلكتروني والتعرّف على محتواه، من الأفضل التحكم في معظم عمليات التنقّل من صفحة إلى أخرى على موقعك الإلكتروني من خلال الروابط النصية. عند استخدام JavaScript لإنشاء صفحة، استخدِم عناصر a مع عناوين URL كقيم سمة href، ثم أنشئ جميع عناصر القائمة عند تحميل الصفحة، بدلاً من انتظار تفاعل المستخدم.
تجنَّب ما يلي:
جعل عملية التنقّل معتمدِة بشكل كامل على الصور أو الصور المتحرّكة
اشتراط معالجة حدث التنقّل استنادًا إلى نص برمجي
إنشاء صفحة تنقّل للمستخدمين وخريطة موقع لمحرّكات البحث
عليك تضمين صفحة تنقّل بسيطة لموقعك الإلكتروني بالكامل للمستخدمين (أو الصفحات الأكثر أهمية إذا كان لديك مئات أو آلاف الصفحات). ويمكنك إنشاء ملف Sitemap بتنسيق XML لضمان إمكانية اكتشاف محركات البحث للصفحات الجديدة والمعدّلة على موقعك الإلكتروني، مع تضمين جميع عناوين URL ذات الصلة بالإضافة إلى تواريخ آخر تعديلات أُجريت على المحتوى الأساسي فيها.
تجنَّب ما يلي:
ترك صفحة التنقل بدون تحديث بسبب الروابط المعطلة
إنشاء صفحة تنقل تقدم مجرد قائمة بالصفحات بدون تنظيمها، حسب الموضوع مثلاً
عرض صفحات 404 مفيدة
سيصل المستخدمون أحيانًا إلى صفحة غير متوفّرة على موقعك الإلكتروني إما عن طريق اتّباع رابط معطّل أو كتابة عنوان URL غير صحيح. يمكن تحسين تجربة المستخدم بشكل كبير من خلال عرض صفحة خطأ 404 مخصّصة تُرشد المستخدمين للعودة إلى صفحة متاحة على موقعك الإلكتروني. وننصحك بتضمين رابط للرجوع إلى الصفحة الجذر وتقديم روابط مؤدية إلى محتوى رائج أو ذي صلة على موقعك الإلكتروني. ويمكنك استخدام Google Search Console للعثور على مصادر عناوين URL التي تتسبّب في ظهور أخطاء “لم يتم العثور على الصفحة”.
تجنَّب ما يلي:
السماح بفهرسة صفحات 404 في محرّكات البحث (احرص على إعداد خادم الويب لعرض رمز حالة 404 HTTP أو تضمين العلامة noindex عند طلب صفحات غير معروضة في حالة المواقع الإلكترونية المستندة إلى JavaScript)
منع الزحف إلى صفحات 404 باستخدام ملف robots.txt
عرض رسالة غير واضحة، مثل “غير موجودة” أو “404”، أو عدم ظهور صفحة 404 مطلقًا.
استخدام تصميم لصفحات 404 لا يتفق مع بقية موقعك.
عناوين URL البسيطة تنقل معلومات المحتوى
يساعد إنشاء الفئات الوصفية وأسماء الملفات للمستندات على موقعك الإلكتروني ليس فقط في الحفاظ على تنظيم موقعك بشكل أفضل، بل أيضًا في إنشاء عناوين URL أكثر ملاءمة وسهولة للمستخدمين الذين يريدون الوصول إلى محتوى موقعك الإلكتروني باستخدام الروابط. وقد لا يطمئن الزائرون إلى عناوين URL الطويلة للغاية والغامضة التي لا تحتوي إلا على كلمات قليلة يمكن فهمها.
يمكن أن تكون عناوين URL الشبيهة بالعنوان المعروض في ما يلي مسببةً للالتباس وغير ملائمة:
https://www.brandonsbaseballcards.com/folder1/22447478/x2/14032015.html
إذا كان لعنوان URL معنى مفهوم، يمكن أن يكون أكثر فائدة وسهولة في الفهم ضمن السياقات المختلفة:
https://www.brandonsbaseballcards.com/article/ten-rarest-baseball-cards.html
عرض عناوين URL في نتائج البحث
وأخيرًا، تذكّر أنه يتم عادةً عرض عنوان URL المؤدي إلى المستند في إحدى نتائج “بحث Google” بجانب عنوان المستند.
علمًا أنّ محرّك البحث Google يزحف بشكل ملائم إلى جميع أنواع تركيبات عناوين URL حتى لو كانت معقّدة إلى حد ما، فهو يفضّل العمل على تبسيط عناوين URL قدر الإمكان.
استخدام الكلمات في عناوين URL
تعد عناوين URL التي تحتوي على كلمات ذات صلة بمحتوى موقعك وهيكله أكثر ملاءمة للزائرين الذين يتصفحون موقعك.
تجنَّب ما يلي:
استخدام عناوين URL طويلة تتضمن معلَمات ومعرّفات جلسات غير ضرورية
اختيار أسماء عامة للصفحات مثل page1.html
استخدام كلمات رئيسية بشكل مفرط مثل baseball-cards-baseball-cards-baseballcards.html
إنشاء تركيبة دليل بسيطة
استخدم تركيبة الدليل التي تنظم المحتوى بشكل جيد وتسهل على الزائرين معرفة موضعهم الحالي على موقعك. جرّب استخدام تركيبة الدليل للإشارة إلى نوع المحتوى المتوفر في عنوان URL هذا.
تجنَّب ما يلي:
استخدام دمج عميق للأدلة الفرعية مثل …/dir1/dir2/dir3/dir4/dir5/dir6/page.html
استخدام أسماء الأدلة التي لا علاقة لها بالمحتوى المتضمن فيها
استخدام نسخة واحدة من عنوان URL للوصول إلى مستند معيّن
لمنع المستخدمين من إضافة روابط تؤدي إلى نُسخ مختلفة من عنوان URL (قد يؤدي ذلك إلى تقسيم سمعة هذا المحتوى بين عناوين URL المختلفة)، يجب التركيز على استخدام عنوان URL واحد والإشارة إليه في تنظيم صفحاتك وروابطها الداخلية. وإذا وجدت أنّ المستخدمين يدخلون إلى المحتوى نفسه من خلال عدة عناوين URL، يمكنك إعداد إعادة توجيه 301 من عناوين URL غير مفضّلة إلى عنوان URL السائد لحلّ هذه المشكلة. إذا لم تتمكن من إعادة التوجيه، يمكنك أيضًا استخدام عنصر الرابط rel=”canonical”.
تجنَّب ما يلي:
السماح لصفحات من النطاقات الفرعية أو الدليل الجذر بالوصول إلى المحتوى نفسه، على سبيل المثال، domain.com/page.html وsub.domain.com/page.html
تحسين المحتوى الذي تقدّمه
إنشاء موقع مفيد ومثير للاهتمام
إنّ إنشاء محتوى جذّاب ومفيد سيؤدي على الأرجح إلى التأثير في موقعك الإلكتروني بشكلٍ يفوق أيًا من العوامل الأخرى التي تم تناولها هنا. ويعرف المستخدمون المحتوى الجيد عندما يرونه وسيدفعهم ذلك على الأرجح إلى توجيه المستخدمين الآخرين إليه. ويمكن أن يتم ذلك من خلال مشاركات المدوّنات أو خدمات وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني أو المنتديات أو غيرها من الوسائل.
إنّ مشاركات البحث المجاني أو التوصيات الكلامية هي ما يساعد على تكوين سمعة موقعك الإلكتروني لدى كلٍّ من المستخدمين وGoogle، ونادرًا ما يكون ذلك ممكنًا بدون محتوى جيد.
معرفة ما يريده القراء
فكِّر في الكلمات التي قد يبحث عنها المستخدم للعثور على محتوى معروض على موقعك الإلكتروني. ويمكن أن يُدخل المستخدمون الملمّون بالموضوع كلمات رئيسية في طلبات البحث تختلف عن الكلمات الرئيسية التي يُدخلها مستخدم حديث العهد بذلك الموضوع. على سبيل المثال، قد يبحث مشجع قديم العهد لكرة القدم عن “فيفا”، وهو اختصار للاتحاد الدولي لكرة القدم، في حين أن مشجّعًا حديث العهد قد يستخدم طلب بحث أكثر عمومية مثل “تصفيات كرة القدم”. ويمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال توقّع هذه الاختلافات في سلوك البحث ومراعاتها أثناء كتابة محتوى موقعك الإلكتروني (باستخدام مزيج متنوّع من العبارات المستخدَمة ككلمات رئيسية). يقدّم برنامج “إعلانات Google” مخطِّط كلمات رئيسية سهل الاستخدام لمساعدتك في التعرّف على أنواع الكلمات الرئيسية الجديدة وحجم البحث التقريبي لكل كلمة رئيسية. بالإضافة إلى ذلك، يعرض لك تقرير الأداء الذي توفّره خدمة Google Search Console أهم طلبات البحث التي تؤدي إلى ظهور موقعك الإلكتروني، بالإضافة إلى الطلبات التي وجّهت معظم المستخدمين إليه.
ننصحك بإنشاء خدمة جديدة ومفيدة لا يقدّمها أي موقع إلكتروني آخر. ويمكنك أيضًا كتابة مقالة بحثية أصلية أو تقديم قصة إخبارية مثيرة أو تعزيز قاعدة المستخدمين الفريدين لديك. وقد تفتقر المواقع الإلكترونية الأخرى إلى الموارد أو الخبرة لتنفيذ هذه الإجراءات.
كتابة نص سهل القراءة
يستمتع المستخدمون بالمحتوى المكتوب بشكل جيد والذي تسهل متابعته.
تجنَّب ما يلي:
كتابة نص غير مرتّب يحتوي على أخطاء هجائية ونحوية كثيرة.
المحتوى غير الملائم أو المكتوب بشكل رديء
تضمين النص في الصور والفيديوهات بالنسبة للمحتوى النصي: قد يرغب المستخدمون في نسخ النص ولصقه، ولا يمكن لمحرّكات البحث قراءته.
تنظيم المواضيع بوضوح
من المفيد دائمًا تنظيم محتوى موقعك لتقديم فكرة جيدة للزائرين عن بداية موضوع محتوى معين ونهاية موضوع محتوى آخر. ويساعد تقسيم المحتوى إلى أجزاء أو تقسيمات منطقية المستخدمين في العثور على المحتوى الذي يريدونه بشكل أسرع.
تجنَّب ما يلي:
نسخ كميات كبيرة من النصوص حول مواضيع مختلفة على صفحة بدون فواصل فقرات أو عناوين فرعية أو تنسيقات.
إنشاء محتوى حديث وفريد
فالمحتوى الجديد لن يقتصر دوره على الاحتفاظ بقاعدة الزائرين الحاليين فقط، ولكنه يجلب أيضًا زائرين جدد.
تجنَّب ما يلي:
إعادة تجزئة (أو حتى نسخ) المحتوى الحالي الذي يقدم قيمة إضافية ضئيلة للمستخدمين.
الاحتفاظ بنسخ مكرّرة أو شبه مكرّرة من المحتوى على موقعك الإلكتروني.
مزيد من المعلومات حول المحتوى المكرّر
تحسين المحتوى ليناسب المستخدمين، وليس محرّكات البحث
إنّ تصميم موقعك بشكل يلبّي احتياجات الزائرين مع ضمان سهولة وصول محرّكات البحث إليه يثمر عادةً نتائج إيجابية.
تجنَّب ما يلي:
إدراج العديد من الكلمات الرئيسية غير الضرورية التي تستهدف محرّكات البحث ولكنها مزعجة أو غير مجدية للمستخدمين
عرض نصوص من قبيل "الأخطاء الإملائية المتكررة المستخدمة للوصول إلى هذه الصفحة" والتي لا تقدّم فائدة كبيرة للمستخدمين
إخفاء النص عن المستخدمين بشكل مخادع مع عرضه لمحرّكات البحث
تحسين موقعك الإلكتروني لزيادة ثقة المستخدمين فيه
يشعر المستخدمون بالارتياح عند زيارة موقعك الإلكتروني إذا اعتقدوا أنه جدير بالثقة.
يثق المستخدمون في المواقع الإلكترونية ذات السمعة الجيدة. وبالتالي، عليك تحسين سمعة موقعك الإلكتروني من خلال تقديم محتوى موثوق به ينمّ عن خبرةٍ في مجال معيّن.
يجب تقديم معلومات حول ناشر موقعك الإلكتروني ومقدّم المحتوى وتحديد الأهداف المرجوّة من هذا المحتوى. وإذا كان لديك موقع إلكتروني مخصّص للتسوق أو المعاملات المالية الأخرى، احرص على توفير معلومات خدمة العملاء بطريقة واضحة ووافية لمساعدة المستخدمين في حلّ أي مشاكل. إذا كان لديك موقع إلكتروني إخباري، يجب تقديم معلومات واضحة حول الجهة المسؤولة عن المحتوى.
ومن المهم أيضًا استخدام تكنولوجيا مناسبة. إذا لم تكن صفحة الدفع عند التسوّق توفر اتصالاً آمنًا، لا يمكن أن يثق المستخدمون في الموقع الإلكتروني.
تسليط الضوء على الخبرة في الموضوع وعلى موثوقية المحتوى
تؤدي الخبرة وموثوقية المحتوى اللذين يوفّرهما الموقع إلى زيادة جودته. احرص على أن يكون الأفراد الذين ينشئون أو يعدّلون المحتوى على موقعك الإلكتروني ذوي خبرة في الموضوع. على سبيل المثال، يمكنك مساعدة المستخدمين على فهم المعلومات التي تتضمنها المقالات من خلال تقديم مصادر ذات خبرة واسعة في المجال. ومن الممارسات الجيدة أيضًا إضافة رأي معروف هناك إجماع عليه إلى صفحات المواضيع العلمية.
تقديم مقدار مناسب من المحتوى حول الموضوع الذي تتناوله
يتطلب إنشاء محتوى عالي الجودة مقدارًا كبيرًا من أي مما يلي: الوقت والجهد والخبرة والموهبة/المهارة. احرص على أن يكون المحتوى دقيقًا وصحيحًا وشاملاً ومكتوبًا بوضوح. مثلاً إذا كنت تعرض وصفة طعام على صفحتك، يجب تقديم وصفة كاملة يَسهل اتّباعها، وليس مجرد مجموعة من المكونات أو وصف أساسي للطبق.
تجنَّب ما يلي:
تقديم محتوى غير كافٍ لغرض الصفحة.
تجنُّب عرض إعلانات مشتِّتة للانتباه
نتوقّع عرض إعلانات على الموقع الإلكتروني. مع ذلك، يجب ألّا تسمح للإعلانات بتشتيت انتباه المستخدمين أو منعهم من الاستفادة من محتوى الموقع الإلكتروني. وتشمل الأمثلة على ذلك الإعلانات أو المحتوى المكمِّل أو الصفحات البينية (التي يتم عرضها قبل أو بعد المحتوى الذي تتوقع الحصول عليه) والتي تجعل من الصعب استخدام الموقع الإلكتروني. مزيد من المعلومات حول هذا الموضوع
تجنَّب ما يلي:
وضع إعلانات مشتِّتة للانتباه على صفحاتك.
استخدام الروابط بحكمة
كتابة نص رابط جيد
نص الرابط هو النص المرئي داخل الرابط. ويقدم هذا النص للمستخدمين وGoogle فكرة عن الصفحة التي تضع رابطًا إليها. ويمكن أن تكون الروابط في صفحتك داخلية تشير إلى صفحات أخرى على موقعك أو خارجية تؤدي إلى محتوى خارجي على مواقع أخرى. وفي كلتا الحالتين، يؤدي تحسين نص الرابط المستخدَم إلى تسهيل تنقّل المستخدمين وتعرُّف Google على محتوى الصفحة التي تقدم روابط إليها.
من خلال النص المناسب، يمكن للمستخدمين ومحرّكات البحث فهم ما تحتوي عليه الصفحات المرتبطة بسهولة.
اختيار نص وصفي
اكتب نص رابط يوفّر فكرة أساسية على الأقل حول الصفحة التي يؤدي إليها الرابط.
تجنَّب ما يلي:
كتابة نص رابط عام، مثل “صفحة” أو “مقالة” أو “انقر هنا”.
استخدام نص خارج الموضوع أو لا علاقة له بمحتوى الصفحة التي يؤدي إليها الرابط.
استخدام عنوان URL للصفحة كنص أساسي في معظم الحالات على الرغم من وجود استخدامات أخرى متاحة له، مثل الترويج لعنوان موقع ويب جديد أو الإشارة إليه.
كتابة نص موجز
يجب كتابة نص قصير يكون في الوقت نفسه وصفيًا باستخدام كلمات قليلة أو عبارة موجزة.
تجنّب ما يلي:
كتابة نص رابط طويل، مثل جملة طويلة أو فقرة قصيرة من النص.
تنسيق الروابط بطريقة تسهّل الوصول إليها
اجعل من السهل على المستخدمين التمييز بين النص العادي والنص الأساسي للروابط. يصبح محتوى موقعك الإلكتروني أقل فائدة إذا لم يصل المستخدمون إلى الروابط أو إذا نقروا عليها عن غير قصد.
تجنّب ما يلي:
استخدام CSS أو نمط النص الذي يجعل الروابط تبدو وكأنها نص عادي.
مراعاة نصوص الروابط الداخلية أيضًا
قد تفكر عادة في وضع الروابط باعتبارها إشارة إلى مواقع الويب الخارجية، ولكن إعطاء المزيد من الاهتمام لنص الرابط المستخدم للروابط الداخلية يمكن أن يساعد المستخدمين وGoogle في تصفح موقعك بشكل أفضل.
تجنّب ما يلي:
استخدام نص رابط مزدحم بالكلمات الرئيسية أو طويل جدًا من أجل محرّكات البحث فقط
إنشاء روابط لا لزوم لها ولا تساعد في تنقل المستخدم على الموقع.
الاحتراس بشأن الموقع الذي تضع رابطًا إليه
يمكنك منح جانب من سمعة موقعك لموقع آخر عند ربط موقعك به. وفي بعض الأحيان، يمكن للمستخدمين الاستفادة من هذا عن طريق إضافة روابط إلى موقعهم الخاص في أقسام التعليق أو لوحات الرسائل لديك. أو ربما تذكر في بعض الأحيان أحد المواقع بطريقة سلبية ولا تريد منح أي جانب من سمعتك له. فعلى سبيل المثال، تخيل أنك تكتب مشاركة مدونة حول موضوع التعليقات غير المرغوب فيها وتريد الاستشهاد بموقع أرسل تعليقات غير مرغوب فيها إلى مدونتك. بما أنّك تريد تحذير الآخرين من الموقع الإلكتروني، يمكنك تضمين الرابط المؤدّي إليه في محتوى موقعك، ولكنك بالطبع لا تريد أن يستفيد هذا الموقع من سمعتك من خلال الرابط الذي تقدّمه. في هذه الحالة، من المناسب استخدام السمة nofollow.
تُعدّ روابط الأدوات مثالاً آخر على إمكانية الاستفادة من السمة nofollow. وإذا كنت تستخدم أداة خارجية لتقديم تجربة أفضل على موقعك الإلكتروني وجذب المستخدمين إليه، تحقّق مما إذا كان يتضمّن موقعك الإلكتروني أي روابط لم تقصد إضافتها باستخدام الأداة. قد تضيف بعض الأدوات روابط إلى موقعك الإلكتروني لا تمثّل خيارك التحريري وقد تتضمّن نص رابط غير خاضع لإدارتك بصفتك مالك الموقع الإلكتروني. وفي حال تعذّرت إزالة هذه الروابط غير المرغوب فيها من الأداة، يمكنك إيقافها في أي وقت باستخدام السمة nofollow. وعند إنشاء أداة لوظيفة أو محتوى تقدّمه، تأكد من تضمين السمة nofollow في الروابط المتوفرة في مقتطف الرمز التلقائي.
وأخيرًا، إذا كنت مهتمًّا بتضمين السمة nofollow في جميع الروابط على صفحة ما، يمكنك إضافة العلامة <meta name=”robots” content=”nofollow”> داخل العلامة <head> الخاصة بالصفحة المعنيّة. يمكنك العثور على مزيد من التفاصيل حول العلامات الوصفية لبرامج الروبوت في مستنداتنا.
منع التعليقات غير المرغوب فيها باستخدام السمة nofollow
لإبلاغ متصفح Google بعدم تتبُّع سمعة صفحتك أو نقلها إلى الصفحات المرتبطة، اضبط قيمة السمة rel الخاصة بالرابط إلى nofollow أو ugc. وتتم عملية عدم المتابعة لرابط ما من خلال إضافة السمة rel=”nofollow” أو سمة أكثر تحديدًا مثل ugc داخل علامة الارتساء للرابط.
إضافة السمة nofollow تلقائيًا إلى أعمدة التعليقات ولوحات الرسائل
هناك العديد من حُزم برامج التدوين التي تضيف السمة nofollow تلقائيًا إلى تعليقات المستخدمين، ولكنّ الحُزم التي لا تتوفّر فيها هذه الميزة يمكن في الغالب تعديلها يدويًا لتنفيذ هذا الإجراء. وتنطبق هذه النصيحة أيضًا على الأجزاء الأخرى في موقعك الإلكتروني والتي قد تتضمن محتوى من إنشاء المستخدمين، مثل سجلات الزوّار والمنتديات ولوحات الإعلانات وقوائم المُحيلين وما إلى ذلك. وإذا كنت ترغب في ضمان روابط تمت إضافتها من خلال جهات خارجية (على سبيل المثال، إذا كان أحد المعلِّقين موثوقًا به على موقعك الإلكتروني)، لن تكون هناك حاجة لاستخدام السمة nofollow في الروابط، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أنّ الربط بالمواقع الإلكرونية التي تعتبرها Google غير مرغوب فيها قد يؤثر في سمعة موقعك الإلكتروني. تشمل مستندات مجموعة خدمات “بحث Google” مزيدًا من النصائح حول تجنُّب التعليقات غير المرغوب فيها، على سبيل المثال باستخدام اختبارات CAPTCHA وتفعيل الإشراف على التعليقات.
رسم توضيحي لنافذة اختبار CAPTCHA المنبثقة
تحسين الصور على موقعك الإلكتروني
استخدام صور HTML
استخدِم عناصر صور HTML لتضمين الصور في المحتوى الذي تعرضه.
استخدام عنصر HTML <img> أو <picture>
يساعد ترميز HTML الدلالية برامج الزحف في العثور على الصور ومعالجتها. وباستخدام العنصر <picture>، يمكنك أيضًا تحديد عدة خيارات لأحجام شاشة مختلفة للصور السريعة الاستجابة. يمكنك أيضًا استخدام السمة loading=”lazy” في الصور لتسريع عملية تحميل الصفحة للمستخدمين.
تجنَّب ما يلي:
استخدام CSS لعرض الصور التي تريد من محرّك البحث فهرستها
استخدام السمة alt
يمكنك تقديم اسم ملف وصفي ووصف سمة alt للصور. تتيح لك السمة alt تحديد نص بديل للصورة في حال تعذّر عرضها لسبب ما.
رسم توضيحي يعرض فائدة النص البديل الجيد لصورة
لماذا تُستخدم هذه السمة؟ في حال كان المستخدم يتصفّح موقعك الإلكتروني باستخدام تكنولوجيا مساعِدة، مثل برامج قارئ الشاشة، يقدّم محتوى سمة alt معلومات حول الصورة.
يمكنك أيضًا إضافة هذه السمة إذا كنت تستخدم صورة كرابط، لأنّه في هذه الحالة سيتم التعامل مع النص البديل لتلك الصورة بالطريقة نفسها التي يتم التعامل بها مع نص الرابط في رابط نصي. نقترح مع ذلك عدم استخدام عدد كبير جدًا من الصور للروابط ضمن التنقل على موقعك الإلكتروني عندما تكون الروابط النصية قادرة على تحقيق الغرض نفسه. وأخيرًا، يؤدي تحسين أسماء ملفات الصور والنص البديل إلى تسهيل مشاريع البحث عن الصور، مثل “صور بحث Google” للتعرّف على صورك بشكل أفضل.
استخدام أسماء ملفات ونصوص بديلة مختصرة لكن معبِّرة.
مثل العديد من الأجزاء الأخرى من الصفحة المستهدفة للتحسين، من المفضّل استخدام أسماء الملفات والنصوص البديلة القصيرة، شرط أن تكون معبِّرة.
تجنَّب ما يلي:
استخدام أسماء ملفات عامة، مثل image1.jpg وpic.gif و1.jpg عندما يكون ذلك ممكنًا، وإذا كان موقعك الإلكتروني يحتوي على الآلاف من الصور، قد يكون من الأفضل تسمية الصور بشكل تلقائي
كتابة أسماء ملفات طويلة للغاية
حشو الكلمات الرئيسية في النص البديل أو نسخ ولصق الجمل بأكملها.
عرض نص بديل عند استخدام الصور كروابط
إذا قررت استخدام صورة كرابط، فإن ملء النص البديل يساعد Google في معرفة مزيد من المعلومات عن الصفحة التي تضع رابطًا إليها. ويمكنك تخيل أنك تكتب نص رابط لرابط نصي.
تجنّب ما يلي:
كتابة نص بديل طويل جدًا يجعله غير مرغوب فيه.
استخدام روابط الصور فقط للتنقل في موقعك.
مساعدة محرّكات البحث في العثور على صورك
بإمكان خريطة الموقع للصور تزويد Google بمزيد من المعلومات حول الصور المتوفّرة على موقعك الإلكتروني. ويؤدي ذلك إلى زيادة احتمال العثور على صورك ضمن نتائج "صور بحث Google". وتكون بنية هذا الملف مماثلة لملف Sitemap بتنسيق XML الخاص بصفحات الويب لديك.
استخدام تنسيقات عادية للصور
استخدِم أنواع الملفات المتوافقة بشكل عام: تتيح معظم المتصفّحات استخدام تنسيقات الصور JPEG وGIF وPNG وBMP وWebP. ويستحسن مطابقة امتداد اسم الملف مع نوع الملف.
جعل موقعك الإلكتروني متوافقًا مع الأجهزة الجوّالة
أصبح العالم اليوم يعتمد على الأجهزة الجوالة إلى حد بعيد. ويبحث معظم الأشخاص على Google باستخدام جهاز جوّال. وقد يصعُب عرض واستخدام إصدار الموقع الإلكتروني المخصّص لأجهزة الكمبيوتر على الجهاز الجوّال. ونتيجة لذلك، يُعدّ توافق موقعك الإلكتروني مع الأجهزة الجوّالة من العوامل المهمة التي تعزز ظهوره على الإنترنت. وفي أواخر عام 2016، بدأت Google بإجراء تجارب للاعتماد بشكل أساسي على إصدار الأجهزة الجوّالة من محتوى الموقع الإلكتروني في الترتيب وتحليل البيانات المنظَّمة وإنشاء المقتطفات.
اختيار استراتيجية للجوّال
هناك عدة طُرق لجعل موقعك الإلكتروني متوافقًا مع الأجهزة الجوّالة، وتتيح لك Google استخدام أساليب تنفيذ مختلفة:
تصميم الويب السريع الاستجابة (مقترَح)
العرض الديناميكي
عناوين URL المنفصلة
بعد إنشاء موقع إلكتروني متوافق مع الأجهزة الجوّالة، يمكنك استخدام فحص التوافق مع الأجهزة الجوّالة من Google للتحقّق مما إذا كانت الصفحات على موقعك الإلكتروني تستوفي المعايير اللازمة لتصنيفها على أنّها “متوافقة مع الجوّال” على صفحات نتائج “بحث Google”. يمكنك أيضًا الاطّلاع على تقرير قابلية الاستخدام على الأجهزة الجوّالة في خدمة Search Console لحلّ مشاكل قابلية الاستخدام على الأجهزة الجوّالة التي تؤثّر في موقعك الإلكتروني.
إذا كان موقعك الإلكتروني يعرض قدرًا كبيرًا من المحتوى الثابت (مثل مشاركات المدوّنات أو الصفحات المقصودة للمنتج) على عدة صفحات، ننصحك بتطبيقه باستخدام صفحات AMP (Accelerated Mobile Pages). إنه نمط خاص من لغة HTML يضمن استمرار الأداء السريع وسهولة الاستخدام على موقعك الإلكتروني، كما يمكن أيضًا تسريعه باستخدام وسائط عرض إعلان متنوعة، بما في ذلك “بحث Google”.
إعداد المواقع الإلكترونية المتوافقة مع الأجهزة الجوّالة لتتم فهرستها بدقة
بصرف النظر عن الإعدادات التي تختارها لموقعك الإلكتروني المتوافق مع الأجهزة الجوّالة، يُرجى مراعاة النقاط الأساسية التالية:
في حال استخدام العرض الديناميكي أو امتلاك موقع إلكتروني منفصل متوافق مع الأجهزة الجوّالة، يجب إرسال إشارة إلى Google عند تنسيق صفحة لتتوافق مع الأجهزة الجوّالة (أو إذا توفّرت صفحة مكافئة لها تم تنسيقها لتتوافق مع الأجهزة الجوّالة). يساعد هذا الأمر محرّك بحث Google في عرض المحتوى الذي تقدّمه للمستخدمين على الأجهزة الجوّالة بشكلٍ دقيق في نتائج البحث.
في حال استخدام تصميم الويب السريع الاستجابة، يمكنك استخدام العلامة meta name=”viewport” لإعلام المتصفّح بكيفية ضبط المحتوى. إذا كنت تستخدم نظام العرض الديناميكي، استخدِم عنوان Vary HTTP للإشارة إلى التغييرات بناءً على وكيل المستخدم. وفي حال استخدام عناوين URL منفصلة، وضِّح العلاقة بين عنوانَي URL من خلال إضافة العلامة <link> والعنصرَين rel=”canonical” وrel=”alternate” إلى الصفحة.
اجعل الزحف إلى الموارد متاحًا على الدوام. يمكن أن يؤدي حظر موارد الصفحة إلى إعطاء Google صورة غير مكتملة لموقعك على الويب. ويحدث هذا غالبًا عندما يحظر ملف robots.txt الدخول إلى بعض موارد صفحتك أو كلها. وإذا لم يتمكن Google من الدخول إلى موارد الصفحة، مثل CSS أو JavaScript أو الصور، قد يتعذّر علينا اكتشاف أنها مصممة بما يتوافق مع متصفّحات الأجهزة الجوّالة. وبعبارة أخرى، قد يتعذّر علينا اكتشاف أنّ الصفحة متوافقة مع الأجهزة الجوّالة، وبالتالي لا يتم عرضها بشكل صحيح للمستخدمين على الأجهزة الجوّالة.
تجنَّب الأخطاء الشائعة التي تسبّب الإزعاج للزائرين على الأجهزة الجوّالة، مثل عرض فيديوهات غير قابلة للتشغيل.
قد ينخفض ترتيب الصفحات المتوافقة مع الأجهزة الجوّالة التي تقدّم تجربة بحث سيّئة أو قد يتم عرضها مصحوبةً بتحذير في نتائج البحث على الأجهزة الجوّالة. ويتضمن ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الإعلانات البينية بملء الصفحة على الأجهزة الجوّالة والتي تتسبب بالإزعاج للمستخدم.
توفير وظائف كاملة على جميع الأجهزة. يريد مستخدمو الأجهزة الجوّالة الحصول على الوظائف نفسها، مثل التعليق وإتمام الدفع، والمحتوى نفسه على الأجهزة الجوّالة وعلى جميع الأجهزة الأخرى التي يتوافق موقعك الإلكتروني معها. بالإضافة إلى المحتوى النصي، احرص على أن تكون جميع الصور والفيديوهات المهمة مضمَّنة ويمكن الوصول إليها على الأجهزة الجوّالة. بالنسبة إلى محرّكات البحث، قدِّم جميع البيانات المنظَّمة والبيانات الوصفية الأخرى، مثل العناوين والأوصاف وعناصر الروابط والعلامات الوصفية الأخرى، في جميع نسخ الصفحات.
احرص على أن تكون البيانات المنظَّمة والصور والفيديوهات والبيانات الوصفية المتوفرة على موقعك الإلكتروني المتوافق مع أجهزة الكمبيوتر المكتبي مضمَّنة أيضًا في الموقع الإلكتروني المتوافق مع الأجهزة الجوّالة.
أفضل الممارسات
اختبِر صفحاتك المتوافقة مع الأجهزة الجوّالة باستخدام فحص التوافق مع الأجهزة الجوّالة لمعرفة مستوى أداء موقعك الإلكتروني على الأجهزة الجوّالة من منظور Google.
إذا كنت تستخدم عناوين URL منفصلة للصفحات المتوافقة مع الأجهزة الجوّالة، احرص على اختبار عناوين URL المخصصة للأجهزة الجوّالة وتلك المخصصة لأجهزة الكمبيوتر المكتبي على حد سواء، وذلك لكي تتأكد من إمكانية التعرّف على صفحة إعادة التوجيه ومن قابلية الزحف إليها.
لمزيد من المعلومات، راجِع دليل التوافق مع الأجهزة الجوّالة من Google.
الترويج لموقعك الإلكتروني
إنّ معظم الروابط المؤدية إلى موقعك الإلكتروني ستتم إضافتها تدريجيًا بينما يكتشف المستخدمون محتوى موقعك من خلال محرّك البحث أو بطرق أخرى ويضيفون روابط مؤدية إليه، إلا أنّ Google تدرك رغبتك في إطلاع الآخرين على الجهد الكبير الذي بذلته في تصميم ذلك المحتوى. يساعد الترويج الفعّال للمحتوى الجديد الناس المهتمين بالموضوع نفسه في اكتشاف هذا المحتوى بشكل أسرع. وكما هو الحال مع معظم النقاط التي يتناولها هذا المستند، فإن المبالغة في تنفيذ هذه الاقتراحات يمكن في الواقع أن يضرّ بسمعة موقعك.
من الطرق الرائعة التي يمكنك اتباعها للترويج للمحتوى أو الخدمات الجديدة هي مشاركة مدونة على موقعك لإعلام قاعدة زائريه بأنك أضفت شيئًا جديدًا. ويمكن لمالكي المواقع الإلكترونية الآخرين الذين يتابعون موقعك الإلكتروني أو خلاصة RSS المشاركة في الترويج أيضًا.
إضافةً إلى ما سبق، قد تحقّق نتائج إيجابية أيضًا من خلال بذل مجهود في الترويج لشركتك أو موقعك الإلكتروني خارج شبكة الإنترنت. على سبيل المثال، إذا كان لديك موقع إلكتروني لنشاط تجاري، احرص على إدراج عنوان URL الخاص بالموقع في بطاقات العمل وترويسة الخطابات والملصقات وما إلى ذلك. ويمكنك إرسال نشرات إخبارية متكرّرة إلى العملاء عبر البريد لإعلامهم بالمحتوى الجديد الذي تم نشره على موقع الشركة الإلكتروني.
إذا كنت تدير نشاطًا تجاريًا محليًا، يمكنك الاستفادة من المطالبة بملفّك التجاري للوصول إلى العملاء على “خرائط Google” و”بحث Google”.
الاطّلاع على معلومات حول المواقع الإلكترونية الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي
إنّ المواقع التي تم إنشاؤها بشكل يتيح تفاعل المستخدمين ومشاركتهم ساهمت في تسهيل عملية مطابقة المجموعات المهتمة من المستخدمين مع المحتوى ذي الصلة.
تجنَّب ما يلي:
محاولة الترويج لكل محتوى جديد تنشئه ولو كان بسيطًا، إذ يجب تركيز اهتمامك على المحتوى الأكثر أهمية
استخدام حيل على موقعك الإلكتروني يتم من خلالها الترويج للمحتوى الخاص بك بشكل مصطنع لكي يحصل على أعلى ترتيب في هذه الخدمات
التواصل مع الأفراد في المنتدى المرتبط بموقعك الإلكتروني
هناك على الأرجح عدد من المواقع التي تغطي جوانب من مواضيع مماثلة للمواضيع التي تقدّمها. وعادة ما يكون فتح مجال التواصل مع هذه المواقع أمرًا مفيدًا. فالمواضيع المثارة في موقعك أو منتداك يمكن أن توحي بالمزيد من الأفكار الملائمة للمحتوى أو لإنشاء مورد جيد للمنتدى.
تجنَّب ما يلي:
إرسال طلبات روابط بشكل غير مرغوب فيه إلى جميع المواقع ذات الصلة بالموضوع الذي تعالجه.
شراء روابط من موقع إلكتروني آخر بهدف الاستفادة نظام ترتيب الصفحات
تحليل أداء موقعك الإلكتروني في البحث وسلوك المستخدم
تحليل أداء موقعك الإلكتروني في البحث
توفر محرّكات البحث الرئيسية، بما في ذلك Google، أدوات لمالكي المواقع الإلكترونية لتحليل أداء مواقعهم الإلكترونية في محرّك البحث. وبالنسبة إلى Google، هذه الأداة هي Search Console.
توفر خدمة Search Console فئتَين مهمتَين من المعلومات تتلخّصان في السؤالين التاليَين: هل بإمكان محرّك بحث Google العثور على المحتوى الذي أقدّمه؟ وكيف يبدو أداء موقعي الإلكتروني في نتائج البحث من Google؟
لن يساعد استخدام Search Console موقعك الإلكتروني في الحصول على معاملة تفضيلية، إلا أنّه يمكن أن يساعدك في تحديد المشاكل التي قد يؤدي حلّها إلى تحسين أداء موقعك في نتائج البحث.
باستخدام هذه الخدمة، يمكن لمالكي المواقع الإلكترونية:
التعرف على أجزاء الموقع التي واجه Googlebot مشاكل في الزحف إليها
اختبار ملفات sitemap وإرسالها
تحليل ملفات robots.txt أو إنشاؤها
إزالة عناوين URL التي تم الزحف إليها من جانب Googlebot
تحديد نطاقك المفضل
تحديد المشاكل المتعلّقة بالعلامات الوصفية title و description
فهم أهم عمليات البحث المستخدمة للوصول إلى الموقع الإلكتروني
التعرف على كيفية رؤية Google للصفحات
تلقّي إشعارات بحالات انتهاك السياسات المتعلّة بالمحتوى غير المرغوب فيه وطلب إعادة النظر في الموقع الإلكتروني
تقدّم أدوات مشرفي المواقع على Bing من شركة Microsoft أيضًا أدوات لمالكي المواقع الإلكترونية.
تحليل سلوك المستخدم على موقعك الإلكتروني
إذا كنت قد حسّنت الزحف إلى موقعك الإلكتروني وفهرسته باستخدام Google Search Console أو خدمات أخرى، قد تهمّك معرفة عدد الزيارات الواردة إلى موقعك. تعد برامج تحليل الويب، مثل Google Analytics، مصدرًا قيمًا للحصول على معلومات مفيدة في هذا الجانب. ويمكنك استخدامها في ما يلي:
التعرف على كيفية وصول المستخدمين إلى موقعك وسلوكهم عليه
اكتشاف المحتوى الأكثر رواجًا على موقعك الإلكتروني
قياس تأثير التحسينات التي تجريها على موقعك الإلكتروني، على سبيل المثال، معرفة ما إذا أدى تغيير العلامتَين الوصفيتَين title وdescription إلى زيادة عدد الزيارات الواردة من محرّكات البحث
بالنسبة إلى المستخدمين المتقدمين، إنّ المعلومات التي تقدّمها حزمة الإحصاءات، إلى جانب البيانات من ملفات سجلّ الخادم، يمكن أن توفّر معلومات أكثر شمولاً حول كيفية تفاعل الزوار مع مستنداتك (مثل الكلمات الرئيسية الإضافية المستخدَمة للعثور على موقعك الإلكتروني).
نشرت مدونة “ياوست سيو”، التابعة لشركة وورد برس لأنظمة إدارة المحتوى مقالا حول تحسين محركات البحث، يعد دليلا هاما لكتاب المحتوى والصحفيين في عملهم.
ويبدأ المقال بسؤال: هل لديك موقع على شبكة الانترنت؟ وهل تريد المزيد من حركة المرور؟ إذا كانت الإجابة بنعم ، فلا شك في ذلك: يجب أن تكون مُحسّنات محرّكات البحث جزءًا من جهودك التسويقية.
إنها طريقة مهمة لجذب الأشخاص إلى موقع الويب الخاص بك والاحتفاظ بهم. ولكن ما الذي ينطوي عليه في الواقع؟ في هذا المنشور ، سنشرح ماهية مُحسّنات محرّكات البحث وكيف يمكنك البدء!
ما هو السيو؟
SEO تعني “تحسين محرك البحث “. وهي ممارسة لتحسين صفحات الويب الخاصة بك لجعلها تصل إلى مكانة عالية في نتائج البحث في Google ومحركات البحث الأخرى. بمعنى آخر: من المرجح أن يصادف الأشخاص موقع الويب الخاص بك عند البحث عبر الإنترنتحيث تركز مُحسّنات محرّكات البحث على تحسين الترتيب في نتائج البحث.
صفحة نتائج بحث Google عن مصطلح “كوكب نبتون”
في الصورة أعلاه ، نرى النتائج الأولى عندما يبحث شخص ما عن العبارة الرئيسية “كوكب نبتون”. في هذه الحالة، ويكيبيديا هي النتيجة الأولى وهذا يعني أن صفحتهم على Neptune تحتل المرتبة الأولى في مصطلح البحث هذا.
الفكرة وراء مُحسّنات محرّكات البحث هي أنه عندما تقوم بتحسين صفحتك لتحقق أفضل نتيجة، يمكنك تسلق تلك التصنيفات وتصبح إحدى النتائج الأولى التي يراها الناس. مما سيجعلك تحصل على المزيد من النقرات وحركة المرور إلى موقعك!
على الرغم من أن هذا المثال يوضح لنا النتائج العضوية فقط، فإن هذا ليس هو الحال دائمًا. اعتمادًا على مصطلح البحث الذي يستخدمه شخص ما، يمكن أيضًا أن تكون هناك إعلانات أو نتيجة منسقة في الأعلى، أو بعض المنتجات بواسطة Google Shopping.
لقد أنشأت موقعًا على الويب لأنك تريد من الناس شراء منتجك أو الاشتراك في خدمتك أو قراءة المحتوى الخاص بك.
مهما كان هدفك ، فأنت تريد أن يزور الأشخاص موقع الويب الخاص بك. وبالنسبة للمواقع التجارية إذا كنت مثلا تمتلك متجرًا لبيع نوع معين من الألبسة بالجزائر العاصمة، على سبيل المثال، فأنت تريد أن يكون موقع الويب الخاص بك هو رقم 1 عندما يكون الأشخاص على Google: “الألبسة في الجزائر العاصمة”.
لأن فرص الأشخاص الذين ينقرون على موقع الويب الخاص بك تكون أعلى بكثير عندما يكون ذلك في أعلى نتيجة!
لكن كيف تفعل هذا؟ كلمة واحدة: محرك البحث الأمثل! يعد تحسين محركات البحث (SEO) طريقة مهمة لجذب الأشخاص إلى موقع الويب الخاص بك مجانًا. وهو أمر مفيد بشكل خاص إذا كنت صاحب شركة صغيرة وليس لديك الكثير من المال لإنفاقه على الإعلان.
ما الذي يحدد مدى رتبتك؟
يتم تحديد مدى ارتفاع ترتيب كل نتيجة بواسطة خوارزمية Google . وعلى الرغم من أن أجزاء من خوارزمية Google تظل سرية ، إلا أن الخبراء في تحسين محركات البحث يقسمون عوامل الترتيب إلى فئتين:
عوامل تحسين محركات البحث على الصفحة
يتم تحديد ترتيب صفحاتك جزئيًا بواسطة العوامل الموجودة على الصفحة . العوامل الموجودة على الصفحة هي كل الأشياء الموجودة على موقع الويب الخاص بك والتي يكون لديك تأثير مباشر عليها. تتضمن هذه العوامل الجوانب الفنية (مثل جودة الشفرة وسرعة الموقع ) والجوانب المتعلقة بالمحتوى ، مثل هيكل موقع الويب الخاص بك أو جودة النسخة على موقع الويب الخاص بك. هذه كلها عوامل مهمة لتحسين محركات البحث على الصفحة يمكنك العمل عليها.
عوامل تحسين محركات البحث خارج الصفحة
بالإضافة إلى عوامل تحسين محركات البحث على الصفحة ، يتم تحديد تصنيفاتك أيضًا من خلال بعض عوامل تحسين محركات البحث خارج الصفحة . تتضمن هذه العوامل روابط من مواقع ويب أخرى ، واهتمام وسائل التواصل الاجتماعي ، وأنشطة تسويقية أخرى تحدث من موقع الويب الخاص بك. على الرغم من أنها ليست مستحيلة ، إلا أن عوامل تحسين محركات البحث خارج الصفحة يمكن أن يكون من الصعب التأثير عليها. أهم هذه العوامل خارج الصفحة هو عدد وجودة الروابط التي تشير إلى موقعك . كلما زادت جودة المواقع ذات الصلة التي ترتبط بموقعك على الويب ، ارتفع مركزك في Google.
هناك عامل آخر خارج الصفحة يلعب دورًا في تحسين محركات البحث وهو منافسوك فيما يتعلق بمكانة عملك الخاص . في بعض المنافذ ، يكون الترتيب أصعب بكثير من غيره. وبالتالي ، فإن القدرة التنافسية لسوقك لها تأثير كبير على فرصك في الترتيب.
شمولية تحسين محركات البحث: إستراتيجية طويلة المدى
إذا كان هدفك الأساسي هو بناء وصيانة أفضل موقع إلكتروني ممكن . لا تحاول خداع Google ؛ بدلاً من ذلك ، تستثمر وقتك وجهدك في استراتيجية مستدامة طويلة الأجل . إذا كنت تعمل على تحسين صفحاتك وامتلاك موقع ويب عالي الجودة ، فستتحسن فرصك في الترتيب أيضًا. بعد كل شيء ، تريد Google أن تقدم لمستخدميها أفضل النتائج لاستعلام البحث الخاص بهم ، وغالبًا ما تحتوي أفضل النتائج على محتوى ثري وسهل الاستخدام وسريع ويسهل الوصول إليه.
يتطلب الترتيب الجيد في محركات البحث مثل Google استراتيجية تحسين محركات البحث واسعة النطاق تركز على كل جانب من جوانب موقع الويب الخاص بك وتسويقه. الجانب التقني ، تجربة المستخدم (UX) ، المحتوى الموجود على موقع الويب الخاص بك: كلها بحاجة إلى أن تكون من الدرجة الأولى. للحفاظ على الترتيب الجيد في Google ، يجب عليك تطوير – ما نسميه – منهجًا شاملاً لتحسين محركات البحث.
نهج مُحسّنات محرّكات البحث الشامل ليس فقط أفضل لتصنيفاتك – إنه يساعد المستخدمين أيضًا في العثور على ما يحتاجون إليه بسرعة أكبر. وهذا أفضل للاستدامة البيئية أيضًا!
خلاصة
تحسين محركات البحث (SEO) هو ممارسة لتحسين مواقع الويب لجعلها تصل إلى مكانة عالية في نتائج بحث Google – أو محرك بحث آخر -. في Yoast ، نعتقد أن مُحسّنات محرّكات البحث الشاملة هي أفضل طريقة لترتيب صفحاتك لأنك تركز على تحسين كل جانب من جوانب موقعك.
لا تستخدم أي حيل من أجل زيارة الترتيب ، لأنه في النهاية ، سيكون لهذا عواقب سلبية على تصنيفك. بدلاً من ذلك ، مارس مُحسّنات محرّكات البحث المستدامة مع وضع المستخدم في الاعتبار ، وستستفيد على المدى الطويل.
كاتب المحتوى إحدى وظائف المستقبل التي يجب أن ينتبه لها أبناء المهنة، وهي شكل من أشكال الكتابة الصالحة للتسويق الرقمي والمرتبطة به.
يضيق الأفق شيئًا فشيئًا على الصحفيين في العالم العربي، الصحافة الورقية ماتت إكلينيكيًا، والإلكترونية تزاحمها “سوشيال ميديا”، وتلهث لمواكبة التطور المتسارع.
لكنها تختلف عن الصحافة التقليدية في أنها وظيفة حرة لا يقتصر العمل بها على الصحفيين، بل يمتد لكل من لديه الحد الأدنى من فنون الكتابة والتسويق الرقمي، فضلاً عن أنها أكثر تشعبًا في مهامها.
دور كاتب المحتوى لا ينتهي بإنتاج المحتوى، بل يمتد إلى تحليل النتائج بعد النشر وتعديله حتى يتحقق الهدف، سواء بزيادة الوعي بالعلامة التجارية للمؤسسة، أو بتوجيه الجمهور للاهتمام بسلعة أو خدمة تابعة لها، وزيادة المبيعات.
تقول الإحصائيات التي نشرها موقع PayScale المتخصص في الأجور للوظائف أن متوسط راتب كاتب المحتوى في الإمارات بلغ 60 ألف درهم إماراتي شهريًا.
الأمر يبدو مغريًا، إذًا اربط أحزمتك، واستعد للإقلاع في رحلة تتعلم فيها كيف تصبح كاتب محتوى، لتجد وظيفتك في انتظارك في نهاية الرحلة.
التخصصات الوظيفية لمهنة كاتب المحتوى
كاتب المحتوى مسؤول عن جميع مراحل إنتاج المحتوى بدءًا من التخطيط وصياغة الفكرة، وجمع المعلومات والاستقصاء، ومرورًا بتحويل الفكرة إلى كائن حي في صورة نص يتم انتاجه بشكل مكتوب أو مقروء أو مرئي، ونهاية بمراجعة المحتوى وتدقيقه ونشره.
المهام الوظيفية لكاتب المحتوى عديدة منها:
المحتوى الإعلاني.
المدونات والمواقع.
الصفحات الرئيسية.
الكتيبات.
العروض التقديمية.
السناريو المرئي.
المقالات التسويقية.
إعادة تحرير النصوص والمقالات.
النشرات الإخبارية الدورية.
المحتوى الفيروسي والتفاعلي في “سوشيال ميديا”.
رسائل البريد الإلكتروني التسويقية.
مهارات هامة.. اكتسبها
التمكن في اللغة العربية وإجادتها.
إجادة مهارات الكتابة الأساسية والصياغة.
فن اختيار العناوين الجذابة.
مهارة استخدام برامج الأوفيس.
إجادة التعامل مع أنظمة إدارة المحتوى المختلفة مثل “Word Press”، والمدونات والبوابات والمتاجر الإلكترونية.
إجادة مهارات ومفاتيح البحث في محركات البحث.
إجادة قواعد “SEO” والكتابة الصديقة لمحركات البحث.
إجادة مهارات البيع وتسعير خدمات الكاتب، وفنون التسويق الرقمي.
إجادة إحدى اللغات الأجنبية ميزة إضافية لكاتب المحتوى تمنحه فرصة الاستفادة من المحتوى الأجنبي في ظل فقر المحتوى العربي في العديد من المجالات.
مراحل صناعة المحتوى
حدد جمهورك وتعرف على اهتماماته.
اقرأ وابحث ودوّن أهم المعلومات قبل البدء في الكتابة.
اختر مستوى اللغة المناسب”فصحى، عامية، لغة بيضاء”.
قسم الفقرات الطويلة، وميز المعلومات الهامة، وانهي مقالك بدعوة إلى اتخاذ إجراء (call-to-action).
دعم محتواك بالإحصائيات والمصادر والدراسات، واستخدم “هايبر لينك” أو “إنفوجراف”، وقدم قيمة مضافة لقرائك.
اختر عنوانًا مميزًا ومعبرًا عن الفكرة، في أقل من 60 حرفًا-للمقالات- ليُعرَض كاملاً في صفحة نتائج محركات البحث، ولاتهمل العناوين الفرعية.
طبق قواعد “سيو”، واستخدم الكلمات المفتاحية في المقدمة والعنوان.
قم بالتدقيق اللغوي، وضع علامات الترقيم.
راجع المحتوى عدة مرات، وتحقق من تسلسل الأفكار وترابط المقال كوحدة واحدة لتضمن سرقة انتباه القارئ حتى النهاية.
استخدم صورًا ومقاطع مرئية لتدعيم المحتوى تحمل رخصة المشاع الإبداعي.
اختر القناة التسويقية الأساسية للنشر التي يمكنها تحقيق هدفك. يفضل اختيار الموقع الإلكتروني التابع لمؤسستك-إن وجد- كقناة أساسية، ويمكن استخدام بدائل مثل منصات “سوشيال ميديا” أو الكتب الإلكترونية أو البريد الإلكتروني.
حدد الرسالة التسويقية المناسبة وطريقة عرضها.
انشر وحلل وقيم النتائج بعد النشر وضع خطة لتحسين المحتوى.
خارطة الطريق للاحترافية
اسأل جمهورك، تعرف على احتياجاته وأراءه فيك وفي منافسيك.
كن أنت، واستخدم أسلوبك الخاص.
اروي قصتك وحرك العواطف.
البساطة كنز لا يفني.
لاتدع شهوة الكتابة تتحكم بك، ولا تخرج عن نطاق الفكرة.
لا تفقد شغفك وفكر بطريقة مبتكرة وإبداعية.
كن صوت “البراند” وليس صوت نفسك، تحدث بلغته وبالنبرة المناسبة له.
ضع نفسك مكان القارئ دائمًا.
اختصر وابتعد عن الحشو.
ابتعد عن النسخ واحترم حقوق الملكية الفكرية، وإذا اقتبست جملة انسبها لمصدرها.
الكتابة تشبه الرياضة، كلما مارستها بمعدل ثابت كلما زادت حرفيتك.
دون ملاحظاتك الكتابية أو الصوتية وشاركها، واجعلها تذكرك بمواعيدك.
تقدم للوظيفة
الآن وصلنا إلى نهاية الرحلة، بعد أن أعددت نفسك جيدًا، نقدم لك أكثر من 50 منصة متنوعة للعمل الحر Freelancer”” مليئة بمئات الوظائف المطلوبة، تقدم لها واجني أرباحك من كتابة المحتوى.
أراجيك يمكن الحصول على استمارة التقدم للعمل بالموقع من هنا والتي قدمتها رئيسة تحرير الموقع عبر “لينكد إن”.
المصدر: موقع شبكة الصحفيين الدوليين
أعلنت منظمة “مراسلون بلا حدود”، عن منح دراسية لفائدة الصحفيين المحترفين والمدونين من البلدان التي تمر بأزمات لمدة عام كامل بألمانيا.
وتقدّم منظمة “مراسلون بلا حدود – ألمانيا”، بدعم من لجنة شؤون الاقتصاد والطاقة والمؤسسات العامة في مجلس الشيوخ في برلين، 10 منح دراسية للصحفيين خلال العام 2023.
سيقوم المشاركون المختارون في برنامج منحة برلين باستكمال برنامج تدريبي شامل حول قضايا الأمن الرقمي المتصلة بعملهم.
يغطي البرنامج تكاليف السفر والتأشيرة والسكن إضافةً إلى المصروف الشهري والمواصلات العامة.
شروط المشاركة:
الصحفيون المحترفون والمدونون والإعلاميون والصحفيون المواطنون الذين يتعرضون لتهديدات رقمية بسبب عملهم في مناطقهم الأصلية.
يريدون التعلم والعمل على نطاق واسع مع الأمن الرقمي من أجل تحسين أمنهم الشخصي.
مهتمون بنقل المعرفة المكتسبة خلال برنامج المنح الدراسية إلى زملائهم في مناطقهم الأصلية ، ومن الناحية المثالية، لديهم بالفعل بعض الخبرة في التدريس أو مجالات أخرى لنقل المعرفة.
قادرون وراغبون في المشاركة الكاملة في البرنامج. نتوقع أن يكون المتقدمون متاحين لجميع أنشطة برنامجنا بما في ذلك التدريب الشامل للأمن الرقمي. يرجى التخطيط لحوالي 20 إلى 25 ساعة في الأسبوع من الشهر الثاني حتى الشهر الرابع من إقامتك في برلين
يجب أن يتمتع المتقدمون بإجادة قوية للغة الإنجليزية ، حيث سيتم إجراء برنامج المنح الدراسية بالكامل باللغة الإنجليزية.
يجب أن يكون لدى المتقدمين خبرة كافية في العمل كصحفي، سواء كان ذلك كصحفي محترف أو صحفي مواطن.
لا يشترط وجود مستوى عالٍ من الكفاءة فيما يتعلق بالأمن الرقمي؛ يمكن لأي شخص معتاد على العمل مع جهاز كمبيوتر وهاتف ذكي.
قادرون وراغبون في المشاركة الكاملة في جميع أنشطة البرنامج.
بالإضافة إلى ذلك ، يجب على المتقدمين إثبات استعدادهم للعودة إلى منطقتهم الأصلية بعد الزمالة في ألمانيا.
كيفية التقديم
إرسال نموذج طلب مكتمل وموقع، والاستبيان المكتمل ، وسيرتك الذاتية وإثبات الهوية (نسخة من بطاقة الهوية أو جواز سفرك) كمرفقات في مستندات PDF منفصلة (إجمالي 4 ملفات PDF) عبر خدمة Signal messenger إلى 491636743853+، أو إذا كان لديك حساب ProtonMail على rsf.digitalfreedom
مع تزايد عدد المحتوى الجديد على الويب، ومحركات البحث يكافح منتجو الأخبار والصحفيون باستمرار للاحتفاظ بجمهورهم المستهدف وهذه نصائح لربح هذا التحدي:
تواجه وسائل الإعلام التقليدية مثل الصحيفة الورقية أكبر ضربة حيث يتحول الناس إلى وسائل الإعلام الجديدة التي تعتمد على الأخبار ومقاطع الفيديو عبر الإنترنت.
الطريقة الوحيدة لإبقاء الأعمال الإخبارية على قيد الحياة اليوم هي من خلال إنشاء تواجد قوي على الإنترنت، وهو أمر ممكن فقط من خلال تنفيذ إستراتيجية تحسين محركات البحث الصحيحة لمواقع الأخبار.
من الشائع جدًا رؤية الأخبار العاجلة يتم عرضها على وسائل التواصل الاجتماعي أولاً ثم يتم نشرها على بوابات الأخبار.
يبحث الناس عن الأخبار عبر الإنترنت، وبالتالي تحدث مليارات عملية البحث كل يوم.
يتعين على الصحفيين ووسائل الإعلام الحديثة بذل جهد إضافي لجعل قصصهم الإخبارية تصل إلى عدد كبير من الجمهور ، وبالتالي ، هناك اهتمام متزايد بين الصحفيين وغيرهم من العاملين في وسائل الإعلام لتعلم تحسين محركات البحث.
إذا كان موقع الويب الإخباري الخاص بك يكافح من أجل عرض قصصه الإخبارية على الإنترنت، فإليك بعضًا منها:
1. الظهور في أهم الأخبار في Google
هل شاهدت المقتطفات التي تظهر أعلى نتائج البحث عندما تبحث عن شيء ما عبر الإنترنت؟ وفقًا لتقرير Hubspot ، يحصل المحتوى الذي يظهر في المقتطفات المميزة على نسبة نقر إلى ظهور (CTR) أكبر مرتين من غيره.
تعني نسبة النقر إلى الظهور المرتفعة أيضًا حركة مرور عضوية أعلى. ظهرت المقتطفات المميزة إلى الوجود منذ عام 2014. تُعرف هذه المقتطفات أيضًا باسم “مربعات الإجابة” أو “الموضع 0” نظرًا لأنها تظهر أعلى نتائج محرك البحث وعادةً ما تحتوي على ملخص لإجابة استفسارك. فيما يلي مثال نموذجي للمقتطف المميز أدناه.
أفضل طريقة لجعل موقع الويب الإخباري الخاص بك يظهر في المقتطفات المميزة لنتائج محرك بحث Google هو استهداف الكلمات الرئيسية القائمة على الأسئلة بدلاً من الكلمات الرئيسية العامة أو الطويلة.
ركز على كتابة القصص الإخبارية التي تبدأ بأسئلة مثل:
كيف؟
لماذا ا؟
أين؟
متى؟
مَن؟
هناك طريقة أخرى يمكنك من خلالها تحسين فرصك في الظهور في الموضع “0” وهي النظر في مصطلحات البحث التي يستخدمها الأشخاص أثناء البحث عن الأخبار الحالية.
بشكل عام ، عند كتابة مصطلح بحث ، ستظهر مصطلحات البحث ذات الصلة أسفله أيضًا في استعلام البحث. سيوفر لك هذا فكرة حول كيفية تحسين قصتك الإخبارية لأقصى قدر من الوضوح. هنا مثال أدناه.
2. قم بإرسال موقع الويب الخاص بك إلى مركز نشر أخبار Google
أخبار Google هي قسم من محرك بحث Google يقوم بتصفية الآلاف من المواقع الإخبارية ويعرض القصص الإخبارية للمستخدمين.
تقوم Google أيضًا بفصلهم بناءً على تفضيلات المستخدم واهتماماته. يمكنك العثور على أخبار Google بالانتقال إلى https://news.google.com/ .
في قسم أخبار Google ، يمكن للمستخدم فرز الأخبار بناءً على الفئات. وبالتالي ، من الضروري أن تحدد الفئة المناسبة لأخبارك المنشورة من أجل زيادة فرص ظهورها.
عند النقر فوق شريط البحث، يمكنك مشاهدة قائمة “الموضوعات المميزة” وموضوعات “في الأخبار” التي تقترح الكلمات الرئيسية ذات الأهمية الإخبارية الشائعة.
من أجل ظهور موقع الويب الإخباري الخاص بك في موقع ويب نشر أخبار Google ، يجب عليك تقديم طلب عبر الإنترنت ، ثم استخدام وحدة تحكم البحث للتحقق من ملكية موقع الويب الإخباري الخاص بك وإدخال جميع التفاصيل مثل عناوين URL لقسم الأخبار والتسميات قبل التقديم لـ مراجعة.
إذا قبلت Google طلبك، فستجد موقع الويب الخاص بك على أنه “مضمن” ضمن قسم أخبار Google.
في عام 2016، استبدلت Google قسم “In the News” بـ “Google Top Stories” الذي بدأ في عرض أحدث الأخبار اليومية بتنسيق على شكل بطاقة.
يتم تشغيل Google Top Stories بواسطة نتائج بحث Google ، مما يعني أن هناك منافسة أعلى نسبيًا بين مواقع الويب لترتيب قسم أخبار Google .
لزيادة فرص ظهور قصتك الإخبارية في قسم “في الأخبار” من Google ، يجب أن يكون لديك استراتيجية واضحة لتحسين محركات البحث للصحفيين لموقعك الإخباري. تحتاج أيضًا إلى التأكد من أن تغطيتك الإخبارية في الوقت المناسب وصحيحة من الناحية الواقعية.
3. تجربة تنسيق “القصص” بتنسيق AMP
تمتلك Google الآن قسمًا مخصصًا لعرض قصص AMP الإخبارية. تشبه صفحات AMP أو Accelerated Mobile Pages قصص Instagram وقصص Facebook التي يتم سردها من خلال بطاقات متعددة وتأتي مع واجهة سهلة يمكن النقر عليها.
تجمع القصص الإخبارية لـ AMP بين مقاطع الفيديو والنصوص والصور وهي مبنية على إطار عمل AMP. يمكن تضمين قصص AMP عبر العديد من مواقع الويب والتطبيقات ، وهي أكثر فاعلية في إشراك المستخدمين من القصص الإخبارية المعتادة.
يتم استضافة قصص AMP على موقع الناشر، مما يعني أنها لا تختفي بعد 24 ساعة مثل قصص وسائل التواصل الاجتماعي.
عادة ، تحتوي قصص AMP على محتوى أقل والمزيد من الصور ومقاطع الفيديو ، والتي عند النقر عليها ، يمكن أن تمتد إلى صفحة كاملة قصة إخبارية مميزة.
يجب أن تركز على إنشاء قصص AMP لموقعك الإخباري لأنها مُحسَّنة لمستخدمي الأجهزة المحمولة ، ولديها وقت تحميل أسرع ، وتفاعل ، ويمكن مشاركتها بسهولة عبر منصات مختلفة.
4. العمل على هيكل موقع الويب الخاص بك
يجب أن تركز على هيكل موقع إخباري مناسب إذا كنت تريده أن يحتل المرتبة الأولى في محركات البحث . صنف أقسام الأخبار الخاصة بك بعناية ، مما يسهل على الأشخاص العثور على الأخبار التي يريدون قراءتها. عندما تبدأ موقعًا إخباريًا جديدًا ، فأنت تريد من Google فهرسته في أقرب وقت ممكن.
لهذا ، تحتاج إلى تحسين سرعة موقعك والعمل على خرائط مواقع XML . عندما يتعلق الأمر بخرائط مواقع المواقع الإخبارية ، فأنت بحاجة إلى وضع بعض الأشياء في الاعتبار.
يجب أن يحتوي ملف Sitemap على أخبار من آخر 48 ساعة فقط
يجب دائمًا تحديث خريطة موقعك كلما تم نشر أخبار جديدة
لا يجب إنشاء خرائط مواقع جديدة لكل مقالة ؛ بل يجب عليك تحديث القائمة الموجودة
أثناء نشر محتوى منتظم ، ستزداد سرعة الزحف إلى موقعك. نظرًا لأن Google bot يكتشف عناصر جديدة على موقع الويب الخاص بك في كل مرة يقوم فيها بالزحف ، فإنه سيستمر في العودة للحصول على المزيد ، لذا قم بتحسين المحتوى الخاص بك بحيث لا توجد صفحات غير مرغوب فيها في موقع الويب الخاص بك تظهر سرعة الزحف.
5. إنشاء محتوى قيم
من العناصر الأساسية لتحسين محركات البحث بالنسبة للصحفي إنشاء محتوى أصلي ملائم وله صفحات تصنيف لكل نوع من أنواع الأخبار. كموقع إخباري ، فإن مصداقيتك مهمة للغاية. عليك توخي الحذر بشأن ما تنشره على الموقع.
يجب ألا يكون عنوان المحتوى الخاص بك مضللًا أو مسيئًا. يجب أن يكون نص المحتوى الخاص بك صحيحًا من الناحية الواقعية وأن يحتوي على معلومات مفصلة.
في معظم الأحيان ، يكون للقطع الجديدة عمر قصير ، مما يعني أنها ستتوقف عن المرور بمرور الوقت. يعد تسويق المحتوى عملية دائمة الخضرة ، حيث يمكنك الحفاظ على تدفق حركة المرور عبر الإنترنت إلى موقع الويب الخاص بك ، حتى عندما تكون المعلومات قديمة بعض الشيء.
يمكنك جعل محتوى موقع الويب الخاص بك دائمًا من خلال تحسينه باستخدام الكلمات الرئيسية ذات الصلة ، أو ربطها بالقصص المنشورة حديثًا أو الأخبار الشائعة أو إعادة توجيه المحتوى إلى مقال إخباري أحدث وأكثر صلة.
إذا كنت تعتقد أنه لا يمكن تحسين المحتوى القديم الخاص بك باستخدام جميع التقنيات المذكورة أعلاه ، فيمكنك محاولة تحديثه عن طريق إضافة المزيد من المعلومات والصور الجديدة ومقاطع الفيديو.
عندما تكتب مقالاً إخباريًا ، لا تستخدم جملًا طويلة ومملة ، وحاول تقديم معلومات في نقاط ، واستخدم عناوين فرعية لأقسام مختلفة. أيضًا ، تجنب نشر محتوى غير ذي صلة أو معلومات مكررة يمكن أن تقود Google إلى إزالة موقعك.
في الصحافة ، تتبع القصص الإخبارية دائمًا الهيكل الهرمي المقلوب مما يعني أن المعلومات الحيوية تأتي في المقدمة تليها المعلومات الأقل أهمية في الجزء السفلي من القصة ، ولكن مع أساليب وتقنيات كتابة المحتوى الجديدة ، لا تخجل من تجربة الآخرين أساليب الكتابة كذلك.
هذا شيء تحتاج إلى مراعاته عند القيام بتحسين محركات البحث للصحفيين.
6. احصل على ميزة التحسين على الصفحة على الفور
إن إنشاء محتوى جيد وتحسينه باستخدام الكلمات الرئيسية الصحيحة لا يضمن رؤية عالية. تحتاج إلى التأكد من أن تحسين مُحسّنات محرّكات البحث على الصفحة يتم بشكل صحيح أيضًا. تتضمن العناصر الأساسية لتحسين محركات البحث على الصفحة ما يلي:
أ. العناوين
كتابة العنوان هو عامل حاسم يحدد المشاركة. يجب أن يكون العنوان واضحًا وموجزًا ويشجع الجمهور على النقر عليه.
يجب أن يحتوي عنوانك على كلمات رئيسية ذات صلة ستساعده على الترتيب في محرك البحث ويجب كتابته بطريقة تثير اهتمام الجمهور بقراءة المزيد.
حاول تضمين الكلمة الرئيسية الشائعة في بداية العنوان بدلاً من وضعها في النهاية.
ب. URL
تجنب استخدام عناوين URL الطويلة ؛ اجعلها قصيرة ومباشرة. تجنب استخدام كلمات الربط مثل “و” أو “. إلخ في عنوان URL للمحتوى الخاص بك وتأكد من جعل عنوان URL يبدو ذا صلة بجزء الأخبار.
ت- ميتا الوصف
يظهر عنوان Meta والوصف في صفحة نتائج محرك البحث عندما يقوم شخص ما بإدخال استعلام معين. يجب أن يكون العنوان التعريفي أقل من 60 حرفًا ، ويجب ألا يتجاوز الوصف التعريفي 156 حرفًا.
يجب أن يكون كل من العنوان الوصفي والوصف قادرين على وصف ما تدور حوله صفحة الويب الخاصة بك ويجب أن يحتويا على الكلمات الرئيسية ذات الصلة المركزة وكلمات LSI والكلمات الرئيسية الثانوية.
ج. الصور والنص البديل
عندما تضيف صورًا إلى موقع الويب الإخباري الخاص بك ، لا تنسَ اعتماد المصور الخاص بك وإضافة علامات بديلة للصور. تستخدم النصوص البديلة لوصف الصور ، وهي ضرورية لتحسين الصورة عبر مواقع الويب المختلفة.
نظرًا لأن Google لا يمكنه اكتشاف الصور ، فإنهم يعتبرون النصوص البديلة المضافة إلى الصور لتحديدها ، لذا تأكد من تسمية صورك بشكل صحيح. لا تسمي صورك كـ “IMG001” ، “IMG002” ، إلخ.
د. العلامات والفئات
بالنسبة لموقعك الإخباري ، يجب عليك إضافة المحتوى الخاص بك إلى فئات وعلامات مناسبة لفصلها بشكل صحيح. سيساعد هذا أيضًا Google في اكتشاف الأخبار الصحيحة من الفئات المناسبة.
7. كن اجتماعيًا
إذا كنت تريد حقًا زيادة حركة المرور على موقع الويب الخاص بك بسرعة ، فقم بمزج SEO و SMO. قم بإنشاء ملفات تعريف على وسائل التواصل الاجتماعي وشارك آخر الأخبار والمحتوى الخاص بك هناك.
يمكن أن تساعدك وسائل التواصل الاجتماعي على التفاعل مع جمهورك وفهم ما يريد القراء رؤيته على موقع الويب الإخباري الخاص بك.
كصحفي ، يجب أن تكون قصصك الإخبارية قادرة على التأثير على جمهورك وتثقيفه. يمكن أن تساعدك وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا في زيادة الوعي بالعلامة التجارية وسمعة العلامة التجارية. فيما يلي مقارنة بين معظم المستخدمين الذين يركزون على الأخبار عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في عام 2017 مقابل 2018
إذا كان لديك موقع ويب WordPress ، فيمكنك تمكين المشاركة الاجتماعية بسهولة باستخدام المكونات الإضافية المجانية. سيسمح ذلك للأشخاص بمشاركة المحتوى الخاص بك مع أصدقائهم وعائلاتهم عبر منصات مختلفة.
تعد المشاركة الاجتماعية جزءًا أساسيًا من استراتيجية تحسين محركات البحث الخاصة بالصحفيين . أحدثت وسائل التواصل الاجتماعي ثورة في طريقة قراءة الناس للأخبار اليوم. ما لم تستخدم هذه القنوات للوصول إلى جمهورك ، فلن تتمكن من زيادة وصولك إلى أقصى حد.
8. اجعل موقع الويب الخاص بك متوافقًا مع الجوّال
وفقًا لـ Statista ، في عام 2018 ، تم تحسين أكثر من 50٪ من جميع مواقع الويب الموجودة على الويب لمستخدمي الأجهزة المحمولة.
ما لم يكن موقع الويب الإخباري الخاص بك متوافقًا مع الجوّال ، فستخسر أكبر عدد ممكن من الزيارات التي تصل إلى موقعك. فيما يلي النسبة المئوية لجميع صفحات الويب العالمية المقدمة للهواتف المحمولة من 2009 إلى 2018
عندما تقوم بتحسين موقع ويب متوافق مع الأجهزة المحمولة ، يجب عليك التأكد من أن موقع الجوال سريع الاستجابة ، ولديه سرعة صفحة عالية ودعم CSS وجافا سكريبت والصور ومقاطع الفيديو. يجب أيضًا الحرص على عدم وجود أكثر من نافذة منبثقة واحدة على موقع الويب الخاص بك وإلا فقد تزعج المستخدمين.
يمكنك أيضًا المضي قدمًا وإنشاء عنوان URL مخصص للجوال موازيًا لعنوان URL لموقع الويب الخاص بك باستخدام النطاق الفرعي “m”. بهذه الطريقة ، ستتمكن من إنشاء محتوى مخصص بالكامل للمستخدمين الذين يزورون موقع الجوال الخاص بك.
9. إنتاج أكثر من مجرد قصص إخبارية
كصحفي، عليك أن تعدل باستمرار وتضيف ميزات جديدة إلى المحتوى الخاص بك لجعله ممتعًا لقرائك.
إلى جانب إنتاج مقالات إخبارية مكتوبة، يمكنك أيضًا التركيز على أفكار المحتوى الحديثة مثل مدونات الفيديو والبودكاست والمقابلات الحية لتقديم محتوى جديد للقراء.
لم يعد بإمكان المؤسسات الإعلامية والصحفيين أن يتوقعوا أن يكتشف الناس موقعهم على الإنترنت ويحصلوا على حركة مرور مباشرة ؛ بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى العمل على مختلف استراتيجيات تحسين محركات البحث للصحفيين لإعادة توجيه حركة المرور إلى موقع الويب الخاص بهم.
إنها عملية مستمرة وتتطلب التفاني والعمل الجاد.
10. قياس جهود تحسين محركات البحث الخاصة بك
أخيرًا ، من الضروري قياس مُحسنات محركات البحث الخاصة بك لجهود الصحفيين من وقت لآخر باستخدام أدوات تحليلية عبر الإنترنت مثل Google Analytics.
ستساعدك التحليلات على فهم استراتيجية تحسين محركات البحث والمحتوى التي تمنحك أقصى قدر من النتائج حتى تتمكن من تعديل جهودك وفقًا لذلك.
يجب عليك استخدام العديد من مؤشرات الأداء الرئيسية (مؤشرات الأداء الرئيسية) لقياس فعالية تقنيات تحسين محركات البحث (SEO) المختلفة. فيما يلي 6 مؤشرات أداء رئيسية يمكن أن تساعد أي صحفي في قياس نجاح استراتيجيات تحسين محركات البحث الخاصة به.
11. حركة البحث العضوية
تمنحك حركة البحث العضوية عدد الأشخاص الذين يزورون موقع الويب الخاص بك من خلال نتائج محرك البحث العضوية. تظهر نتائج البحث العضوية بشكل طبيعي في محرك البحث دون الحاجة إلى وضع إعلان باستخدام مصطلح البحث.
12. ترتيب الكلمات الرئيسية
يساعدك ترتيب الكلمات الرئيسية على تحديد ترتيب موقع الويب الخاص بك لمصطلح بحث معين. كلما انخفض الترتيب ، كانت فرصك في الحصول على تصنيف للكلمة الرئيسية المحددة أفضل. ومن ثم ، فإن البحث عن الكلمات الرئيسية مهم.
13. المشاركات الاجتماعية
تساعدك المشاركات الاجتماعية على تحديد عدد المرات التي تمت فيها مشاركة المحتوى الخاص بك عبر مختلف منصات الوسائط الاجتماعية.
تعد المشاركات الاجتماعية عاملاً مهمًا لتحسين محركات البحث للصحفيين حيث يؤثر على زيادة حركة المرور إلى موقع الويب الخاص بك.
14. معدل التحويل
يحدث التحويل عندما تتحول حركة المرور التي تزور موقع الويب الخاص بك إلى عملاء محتملين ناجحين عن طريق تنفيذ إجراء معين كنت تهدف إليه.
لذلك ، على سبيل المثال ، إذا كنت صحفيًا ولديك بوابة أخبار ، فقد ترغب في أن يشترك القراء في رسالتك الإخبارية. عندما يتصرف شخص ما قادمًا إلى موقع الويب الخاص بك وفقًا لذلك ، يتم تحويله إلى عملاء متوقعين ناجحين.
15. الروابط الخلفية
تعد الروابط الخلفية جزءًا أساسيًا من تحسين محركات البحث للصحفيين لزيادة سلطة المجال الخاص بك. الروابط الخلفية هي الروابط الواردة التي تأتي إلى موقع الويب الخاص بك من موقع ويب آخر.
عندما يذكر موقع إخباري آخر اسم موقع الويب الخاص بك في أخباره أو عندما يربط موقع ويب مبوب عملك بالدليل الخاص به ، تحصل على روابط واردة إلى موقع الويب الخاص بك.
تساعد الروابط الخلفية في تحسين ظهورك وتوجيه حركة المرور إلى موقع الويب الخاص بك من مصادر مختلفة.
خلاصة
لم تعد الصحافة مقتصرة على تغطية آخر الأخبار ونشرها على الإنترنت. حيث تعمل وسائل الإعلام الرائدة الآن على منافسة وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى جمهور أوسع ونشر الأخبار بشكل أسرع وأكثر فعالية.